مجموعة العمل | السويد
أعرب العديد من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين في السويد عن قلقهم العميق بعد الحادثة الدموية التي شهدتها بلدية أوربرو السويدية، حيث أطلق رجل سويدي الأصل النار مما أودى بحياة ما لا يقل عن عشرة أشخاص، وأسفر عن إصابة عدد آخر بجروح خطيرة.
وقال البعض إنهم يشعرون بأنهم مستهدفون بسبب أصولهم العربية والمسلمة، بينما أشار آخرون إلى أنهم يخشون من أن تؤدي هذه الأحداث إلى مزيد من التمييز والعنصرية ضدهم.
وفي حديث مع أحد اللاجئين الفلسطينيين، قال: "نشعر بالقلق والخوف. نحن نخشى على أطفالنا وعلى مستقبلنا هنا، بعد ما حدث في أوريبرو، أصبحنا نشعر بأننا غير مرحب بنا في هذا البلد".
وقد تزايدت هذه المخاوف بشكل خاص بين اللاجئين الذين فروا من بلدانهم بسبب الحروب والنزاعات، حيث أن هذه الأحداث تثير ذكريات مؤلمة وتزيد من شعورهم بعدم الاستقرار.
وكان رئيس الوزراء أولف كريسترسون قد وصف الحادث بأنه “يوم أسود في تاريخ السويد”، معربًا عن صدمته وحزنه العميق.
وأضاف كريسترشون: “ما حدث في أوربرو هو مأساة غير مسبوقة. لا توجد كلمات يمكن أن تعبر عن الألم الذي تشعر به عائلات الضحايا والمجتمع السويدي بأسره. الحكومة تعمل عن كثب مع الشرطة والجهات الأمنية لمعرفة كافة ملابسات الحادث والتأكد من تقديم الجناة إلى العدالة”.
مجموعة العمل | السويد
أعرب العديد من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين في السويد عن قلقهم العميق بعد الحادثة الدموية التي شهدتها بلدية أوربرو السويدية، حيث أطلق رجل سويدي الأصل النار مما أودى بحياة ما لا يقل عن عشرة أشخاص، وأسفر عن إصابة عدد آخر بجروح خطيرة.
وقال البعض إنهم يشعرون بأنهم مستهدفون بسبب أصولهم العربية والمسلمة، بينما أشار آخرون إلى أنهم يخشون من أن تؤدي هذه الأحداث إلى مزيد من التمييز والعنصرية ضدهم.
وفي حديث مع أحد اللاجئين الفلسطينيين، قال: "نشعر بالقلق والخوف. نحن نخشى على أطفالنا وعلى مستقبلنا هنا، بعد ما حدث في أوريبرو، أصبحنا نشعر بأننا غير مرحب بنا في هذا البلد".
وقد تزايدت هذه المخاوف بشكل خاص بين اللاجئين الذين فروا من بلدانهم بسبب الحروب والنزاعات، حيث أن هذه الأحداث تثير ذكريات مؤلمة وتزيد من شعورهم بعدم الاستقرار.
وكان رئيس الوزراء أولف كريسترسون قد وصف الحادث بأنه “يوم أسود في تاريخ السويد”، معربًا عن صدمته وحزنه العميق.
وأضاف كريسترشون: “ما حدث في أوربرو هو مأساة غير مسبوقة. لا توجد كلمات يمكن أن تعبر عن الألم الذي تشعر به عائلات الضحايا والمجتمع السويدي بأسره. الحكومة تعمل عن كثب مع الشرطة والجهات الأمنية لمعرفة كافة ملابسات الحادث والتأكد من تقديم الجناة إلى العدالة”.