شهد محيط مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، اشتباكات متقطعة دارت بين الجيش النظامي ومجموعات من المعارضة السورية المسلحة.
تزامن ذلك مع قيام المعارضة السورية بتفجير أحد الأنفاق التي حفرها الجيش النظامي في محاولة منه الوصول إلى أماكن تمركز المعارضة المسلحة في المخيم ومحيطه.
فيما تستمر معاناة من تبقى من أهالي المخيم حيث لا تتواجد أي خدمات إغاثية داخل المخيم، بالإضافة إلى انعدام الخدمات الطبية.
الجدير بالذكر أن إحصاءات غير رسمية تؤكد أن 70% من مباني المخيم قد تعرضت لدمار كلي إثر القصف المتكرر الذي يستهدف المخيم.
شهد محيط مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، اشتباكات متقطعة دارت بين الجيش النظامي ومجموعات من المعارضة السورية المسلحة.
تزامن ذلك مع قيام المعارضة السورية بتفجير أحد الأنفاق التي حفرها الجيش النظامي في محاولة منه الوصول إلى أماكن تمركز المعارضة المسلحة في المخيم ومحيطه.
فيما تستمر معاناة من تبقى من أهالي المخيم حيث لا تتواجد أي خدمات إغاثية داخل المخيم، بالإضافة إلى انعدام الخدمات الطبية.
الجدير بالذكر أن إحصاءات غير رسمية تؤكد أن 70% من مباني المخيم قد تعرضت لدمار كلي إثر القصف المتكرر الذي يستهدف المخيم.