استقبلت المخيمات الفلسطينية في سورية أول أيام شهر رمضان الكريم في ظروف معيشية صعبة، كان الحصار والقصف ومنعهم من العودة إلى منازلهم من أبرز مفرداتها.
حيث يستمر النظام السوري ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة بفرض حصارهم على مخيم اليرموك لليوم (721) على التوالي كما يستمر تنظيم الدولة بالسيطرة على مساحات واسعة من المخيم وذلك منذ اقتحامه له مطلع إبريل- نيسان الماضي، فيما يمنع الجيش النظامي أهالي مخيم الحسينية من العودة إلى منازلهم منذ (602) يوماً وأهالي مخيم السبينة منذ (583) يوماً.
إلى ذلك يستمر الجيش النظامي بقطع الطرقات التي تصل مخيم خان الشيح بريف دمشق مع العاصمة دمشق باستثناء طريق "زاكية – خان الشيح".
فيما تمنع المعارضة السورية أهالي مخيم حندرات بحلب من العودة إلى منازلهم منذ (785) يوماً، أما أهالي مخيمات جرمانا والسيدة زينب والعائدين بحمص، والنيرب بحلب، والرمل في اللاذقية فيعيشون حالة من الهدوء الحذر وتتركز معاناتهم على الجانب المعيشي.
أما أهالي مخيم درعا فيعانون من أوضاع معيشية صعبة أبرزها انعدام الخدمات الطبية والصحية داخل المخيم.
وبشكل عام يتشارك آلاف اللاجئين الفلسطينيين السوريين في أزمات السكن والبطالة وارتفاع إيجارات المنازل، وانقطاع التيار الكهربائي والمياه.
استقبلت المخيمات الفلسطينية في سورية أول أيام شهر رمضان الكريم في ظروف معيشية صعبة، كان الحصار والقصف ومنعهم من العودة إلى منازلهم من أبرز مفرداتها.
حيث يستمر النظام السوري ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة بفرض حصارهم على مخيم اليرموك لليوم (721) على التوالي كما يستمر تنظيم الدولة بالسيطرة على مساحات واسعة من المخيم وذلك منذ اقتحامه له مطلع إبريل- نيسان الماضي، فيما يمنع الجيش النظامي أهالي مخيم الحسينية من العودة إلى منازلهم منذ (602) يوماً وأهالي مخيم السبينة منذ (583) يوماً.
إلى ذلك يستمر الجيش النظامي بقطع الطرقات التي تصل مخيم خان الشيح بريف دمشق مع العاصمة دمشق باستثناء طريق "زاكية – خان الشيح".
فيما تمنع المعارضة السورية أهالي مخيم حندرات بحلب من العودة إلى منازلهم منذ (785) يوماً، أما أهالي مخيمات جرمانا والسيدة زينب والعائدين بحمص، والنيرب بحلب، والرمل في اللاذقية فيعيشون حالة من الهدوء الحذر وتتركز معاناتهم على الجانب المعيشي.
أما أهالي مخيم درعا فيعانون من أوضاع معيشية صعبة أبرزها انعدام الخدمات الطبية والصحية داخل المخيم.
وبشكل عام يتشارك آلاف اللاجئين الفلسطينيين السوريين في أزمات السكن والبطالة وارتفاع إيجارات المنازل، وانقطاع التيار الكهربائي والمياه.
