مجموعة العمل| دمشق
أعلنت اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، بعد تعديلها للمادة (57) من النظام الداخلي، عن انتخاب كل من أنور رجا أميناً عاماً مساعداً، ورامز مصطفى أميناً عاماً مساعداً.
وأكدت الجبهة في بيانها أن القرار يدخل حيز التنفيذ فور إعلانه، مشيرة إلى أنه يلغى كل نص يخالف مضمونه.
وأثار هذا القرار استياءً واسعاً بين أبناء مخيم اليرموك، حيث اعتبر العديد منهم أن الجبهة الشعبية - القيادة العامة تتحمل مسؤولية مباشرة عن الحصار الذي تعرض له المخيم، والذي تسبب في معاناة إنسانية كبيرة شملت الجوع والقتل والدمار.
كما طالب بعض الناشطين بحل الفصيل، معتبرين أنه لعب دوراً في زج المخيم بالصراع، مما أدى إلى اعتقال وقتل العديد من شبابه، ووجهت اتهامات مباشرة لأنور رجا بكونه "المخطط والعقل المدبر" لما جرى في المخيم من حصار وانتهاكات، مشيرين الى مواقفه المؤيدة للنظام خلال اجتماع الفصائل في عام 2012، عندما كان الرأي العام داخل المخيم يميل إلى الحياد.
في ظل هذه التطورات، تصاعدت الدعوات إلى إسقاط الجبهة الشعبية - القيادة العامة من المشهد الفلسطيني، في ظل اتهامات لها بلعب دور سلبي في الأزمة التي شهدها مخيم اليرموك، والذي كان من أكبر التجمعات الفلسطينية في سوريا قبل تعرضه للحصار والدمار.
مجموعة العمل| دمشق
أعلنت اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، بعد تعديلها للمادة (57) من النظام الداخلي، عن انتخاب كل من أنور رجا أميناً عاماً مساعداً، ورامز مصطفى أميناً عاماً مساعداً.
وأكدت الجبهة في بيانها أن القرار يدخل حيز التنفيذ فور إعلانه، مشيرة إلى أنه يلغى كل نص يخالف مضمونه.
وأثار هذا القرار استياءً واسعاً بين أبناء مخيم اليرموك، حيث اعتبر العديد منهم أن الجبهة الشعبية - القيادة العامة تتحمل مسؤولية مباشرة عن الحصار الذي تعرض له المخيم، والذي تسبب في معاناة إنسانية كبيرة شملت الجوع والقتل والدمار.
كما طالب بعض الناشطين بحل الفصيل، معتبرين أنه لعب دوراً في زج المخيم بالصراع، مما أدى إلى اعتقال وقتل العديد من شبابه، ووجهت اتهامات مباشرة لأنور رجا بكونه "المخطط والعقل المدبر" لما جرى في المخيم من حصار وانتهاكات، مشيرين الى مواقفه المؤيدة للنظام خلال اجتماع الفصائل في عام 2012، عندما كان الرأي العام داخل المخيم يميل إلى الحياد.
في ظل هذه التطورات، تصاعدت الدعوات إلى إسقاط الجبهة الشعبية - القيادة العامة من المشهد الفلسطيني، في ظل اتهامات لها بلعب دور سلبي في الأزمة التي شهدها مخيم اليرموك، والذي كان من أكبر التجمعات الفلسطينية في سوريا قبل تعرضه للحصار والدمار.