مجموعة العمل| حماة
أشاد أهالي مخيم العائدين في حماة بالدور الفاعل الذي يقوم به عمال النظافة التابعون لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مؤكدين أن جهودهم تعكس التفاني والإخلاص في العمل، مما يساهم في الحفاظ على نظافة المخيم وتحسين البيئة المعيشية للسكان.
وأوضح الأهالي أن المشهد اليومي للشوارع والأزقة النظيفة يمنح شعوراً بالطاقة الإيجابية والارتياح عند الخروج صباحاً، في ظل متابعة حثيثة من قبل المشرف على الشؤون الصحية في الأونروا بحماة.
وتعمل دائرة الشؤون الصحية في الوكالة بشكل مستمر على تأمين النظافة العامة داخل المخيم، إلى جانب تنظيف الريكارات وصيانة الحفر المنتشرة في الأزقة، مما يعزز من جودة الحياة اليومية للسكان.
وفي المقابل، لوحظ في الفترة المسائية انتشار مخلفات بعض المحال التجارية في الشوارع، ما يستدعي تعاون جميع الأهالي وأصحاب المحال لضمان استمرار المخيم نظيفاً وخالياً من القمامة، حفاظًا على بيئة صحية ومستدامة للجميع.
مجموعة العمل| حماة
أشاد أهالي مخيم العائدين في حماة بالدور الفاعل الذي يقوم به عمال النظافة التابعون لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مؤكدين أن جهودهم تعكس التفاني والإخلاص في العمل، مما يساهم في الحفاظ على نظافة المخيم وتحسين البيئة المعيشية للسكان.
وأوضح الأهالي أن المشهد اليومي للشوارع والأزقة النظيفة يمنح شعوراً بالطاقة الإيجابية والارتياح عند الخروج صباحاً، في ظل متابعة حثيثة من قبل المشرف على الشؤون الصحية في الأونروا بحماة.
وتعمل دائرة الشؤون الصحية في الوكالة بشكل مستمر على تأمين النظافة العامة داخل المخيم، إلى جانب تنظيف الريكارات وصيانة الحفر المنتشرة في الأزقة، مما يعزز من جودة الحياة اليومية للسكان.
وفي المقابل، لوحظ في الفترة المسائية انتشار مخلفات بعض المحال التجارية في الشوارع، ما يستدعي تعاون جميع الأهالي وأصحاب المحال لضمان استمرار المخيم نظيفاً وخالياً من القمامة، حفاظًا على بيئة صحية ومستدامة للجميع.