مجموعة العمل| ريف دمشق
تحت شعار "صور صمود وانتصار غزة"، افتُتح معرض فني وثقافي فلسطيني في مخيم جرمانا، بحضور ممثلين عن المؤسسات الاجتماعية والثقافية، إلى جانب عدد من المنظمات الشبابية والنسائية، وجاء هذا الحدث ليؤكد على صمود الشعب الفلسطيني في وجه العدوان، ويسلط الضوء على التراث الوطني الأصيل.
وشمل الحدث معرضين رئيسيين، الأول بعنوان "صور صمود وانتصار غزة"، حيث تضمن مجموعة من الصور التي توثق المجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، إلى جانب صور تبرز بطولات المقاومة الفلسطينية خلال معركة "طوفان الأقصى". كما تم عرض صور للشهداء والأسرى الذين أُفرج عنهم في صفقة التبادل الأخيرة.
أما المعرض الثاني، الذي حمل اسم "معرض الجليل للتراث الشعبي الفلسطيني"، فقد ركّز على إبراز الجوانب الثقافية والتراثية للشعب الفلسطيني، من خلال عرض مشغولات يدوية تقليدية، وأزياء شعبية، إضافة إلى الكوفية الفلسطينية التي تُعَد رمزاً للنضال والهوية الوطنية. كما تضمن المعرض لوحات فنية وأعمالاً يدوية تسلط الضوء على التراث الفلسطيني الغني.
يُذكر أن هذا الحدث يأتي في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية، ودعم الثقافة الوطنية في مواجهة محاولات الطمس والتشويه.
مجموعة العمل| ريف دمشق
تحت شعار "صور صمود وانتصار غزة"، افتُتح معرض فني وثقافي فلسطيني في مخيم جرمانا، بحضور ممثلين عن المؤسسات الاجتماعية والثقافية، إلى جانب عدد من المنظمات الشبابية والنسائية، وجاء هذا الحدث ليؤكد على صمود الشعب الفلسطيني في وجه العدوان، ويسلط الضوء على التراث الوطني الأصيل.
وشمل الحدث معرضين رئيسيين، الأول بعنوان "صور صمود وانتصار غزة"، حيث تضمن مجموعة من الصور التي توثق المجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، إلى جانب صور تبرز بطولات المقاومة الفلسطينية خلال معركة "طوفان الأقصى". كما تم عرض صور للشهداء والأسرى الذين أُفرج عنهم في صفقة التبادل الأخيرة.
أما المعرض الثاني، الذي حمل اسم "معرض الجليل للتراث الشعبي الفلسطيني"، فقد ركّز على إبراز الجوانب الثقافية والتراثية للشعب الفلسطيني، من خلال عرض مشغولات يدوية تقليدية، وأزياء شعبية، إضافة إلى الكوفية الفلسطينية التي تُعَد رمزاً للنضال والهوية الوطنية. كما تضمن المعرض لوحات فنية وأعمالاً يدوية تسلط الضوء على التراث الفلسطيني الغني.
يُذكر أن هذا الحدث يأتي في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية، ودعم الثقافة الوطنية في مواجهة محاولات الطمس والتشويه.