مجموعة العمل | مصر
أفاد لاجئون فلسطينيون في مصر بتوقف خدمات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بشكل كامل، بما في ذلك الخدمات الصحية الحيوية. وأعرب اللاجئون عن قلقهم الشديد إزاء هذا التوقف، الذي يؤثر بشكل مباشر على حياتهم اليومية.
وتشمل الخدمات المتوقفة، وفقًا لشهادات اللاجئين، صرف الأدوية، وإجراء الكشوفات الطبية، والتحاليل، والعمليات الجراحية. وأكدوا أن هذا التوقف المفاجئ يضعهم في وضع صعب للغاية، خاصة بالنسبة للمرضى الذين يعتمدون على الأونروا لتلقي العلاج.
وأثار توقف الخدمات تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراءه، ومصير اللاجئين الفلسطينيين في مصر الذين يعتمدون على الأونروا في تلبية احتياجاتهم الأساسية.
تشير إحصاءات غير رسمية إلى أن عدد الفلسطينيين السوريين في مصر قد تقلص من 6000 شخص إلى نحو 3500 شخص بحلول عام 2018، بينهم نحو 500 شخص قدموا من السودان بطرق غير نظامية، ويعانون من ظروف معقدة نتيجة لعدم اعتراف مصر بوضعهم كلاجئين، وعدم منحهم حقوقاً متساوية مع باقي اللاجئين.
ويفتقد فلسطينيو سوريا في مصر للحماية للقانونية، وتحرمهم السلطات من التسجيل في مفوضية اللاجئين، وتعاملهم معاملة السائح أو الوافد، في حين تعامل غيرهم معاملة اللاجئ الذي يخوله الحصول على بطاقة اللجوء، ويمنح بموجبها تسهيلات قانونية ومعيشية وتعليمية.
مجموعة العمل | مصر
أفاد لاجئون فلسطينيون في مصر بتوقف خدمات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بشكل كامل، بما في ذلك الخدمات الصحية الحيوية. وأعرب اللاجئون عن قلقهم الشديد إزاء هذا التوقف، الذي يؤثر بشكل مباشر على حياتهم اليومية.
وتشمل الخدمات المتوقفة، وفقًا لشهادات اللاجئين، صرف الأدوية، وإجراء الكشوفات الطبية، والتحاليل، والعمليات الجراحية. وأكدوا أن هذا التوقف المفاجئ يضعهم في وضع صعب للغاية، خاصة بالنسبة للمرضى الذين يعتمدون على الأونروا لتلقي العلاج.
وأثار توقف الخدمات تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراءه، ومصير اللاجئين الفلسطينيين في مصر الذين يعتمدون على الأونروا في تلبية احتياجاتهم الأساسية.
تشير إحصاءات غير رسمية إلى أن عدد الفلسطينيين السوريين في مصر قد تقلص من 6000 شخص إلى نحو 3500 شخص بحلول عام 2018، بينهم نحو 500 شخص قدموا من السودان بطرق غير نظامية، ويعانون من ظروف معقدة نتيجة لعدم اعتراف مصر بوضعهم كلاجئين، وعدم منحهم حقوقاً متساوية مع باقي اللاجئين.
ويفتقد فلسطينيو سوريا في مصر للحماية للقانونية، وتحرمهم السلطات من التسجيل في مفوضية اللاجئين، وتعاملهم معاملة السائح أو الوافد، في حين تعامل غيرهم معاملة اللاجئ الذي يخوله الحصول على بطاقة اللجوء، ويمنح بموجبها تسهيلات قانونية ومعيشية وتعليمية.