map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

أهالي مخيم اليرموك يطالبون بخطة عاجلة لإعادة إحياء المخيم

تاريخ النشر : 19-03-2025
أهالي مخيم اليرموك يطالبون بخطة عاجلة لإعادة إحياء المخيم

مجموعة العمل | دمشق

عبر أهالي مخيم اليرموك، داخل سورية وخارجها، عن استيائهم الشديد من استمرار تدهور الأوضاع في المخيم، مطالبين الحكومة السورية بوضع خطة عمل عاجلة لإعادة إحياء المخيم وتوفير الخدمات الأساسية لسُكانه.

وأكد الأهالي أن المخيم يفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، حيث يعاني من انقطاع الكهرباء والمياه والإنترنت والاتصالات، بالإضافة إلى تدهور حالة المواصلات وتردي الخدمات الأخرى، وأن الوضع الحالي للمخيم لا يشجع الأهالي على العودة إليه، خاصةً مع وجود مناطق مجاورة تتمتع بخدمات أفضل.

ولخّص المهندس "محمد سلمان" مطالب الأهالي في: 

• وضع خطة زمنية محددة لإحياء الملفات العالقة، مثل ملفات الكهرباء والمياه والاتصالات والمواصلات.

• ترميم المقابر وتنظيمها.

• إلغاء جميع القرارات الكيدية والتآمرية التي اتخذها النظام السابق بحق الشعب الفلسطيني ومخيم اليرموك.

• إعادة تفعيل الفقرة الخاصة بـ "السوري ومن بحكمه".

• تسهيل حق التملك والشراء للفلسطيني السوري دون الحاجة إلى موافقات أمنية معقدة.

• إصدار قرار واضح بعودة اللجنة المحلية لمخيم اليرموك، وإلغاء القرار الذي يقضي بإحلال محافظة دمشق محلها.

• التحقيق في ملفات موظفي وكالة الأونروا، وتوفير الموارد المالية لدعم الشعب الفلسطيني في سوريا.

• توفير الدعم المالي اللازم لعودة الأهالي إلى منازلهم.

وأكد سلمان في منشور له على فيس بوك أن أهالي المخيم بحاجة إلى إجراءات عاجلة، وليس إلى وعود غير قابلة للتنفيذ، مشيرين إلى أن استمرار الوضع الحالي سيدفعهم إلى اليأس من العودة إلى المخيم.

ودعا جميع الأطراف المعنية إلى تحمل مسؤولياتها والعمل على إعادة إحياء مخيم اليرموك، الذي يعتبر عاصمة الشتات الفلسطيني.

تأثيرات الوضع الحالي:

• تدهور الأوضاع الإنسانية: يعاني سكان المخيم من نقص حاد في الخدمات الأساسية، مما يزيد من معاناتهم اليومية.

• عرقلة عودة الأهالي: يمنع تدهور الأوضاع الأهالي من العودة إلى منازلهم، مما يؤدي إلى استمرار نزوحهم وتشردهم.

• زيادة اليأس والإحباط: يشعر الأهالي باليأس والإحباط من استمرار تدهور الأوضاع، وعدم وجود أي تحرك جدي لإعادة إحياء المخيم.

• زيادة التطبّع بالبقاء خارجه ليأسهم من الحياة داخله وفق واقعه البائس حالياً بغياب خدمات حقيقية و واقعه المتجمد.

دعوة للعمل:

• دعم المخيمات الفلسطينية، وخاصةً مخيم اليرموك، يجب أن يكون أولوية قصوى للمجتمع الدولي.

• يجب على الحكومة الانتقالية اتخاذ إجراءات عاجلة لتلبية مطالب الأهالي، وإعادة إحياء المخيم.

• العمل وفق خطة زمنية مدروسة بعناية لحاجاته، وذلك عبر تمكين كل المحاور القانونية والمالية اتجاهه.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21279

مجموعة العمل | دمشق

عبر أهالي مخيم اليرموك، داخل سورية وخارجها، عن استيائهم الشديد من استمرار تدهور الأوضاع في المخيم، مطالبين الحكومة السورية بوضع خطة عمل عاجلة لإعادة إحياء المخيم وتوفير الخدمات الأساسية لسُكانه.

وأكد الأهالي أن المخيم يفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، حيث يعاني من انقطاع الكهرباء والمياه والإنترنت والاتصالات، بالإضافة إلى تدهور حالة المواصلات وتردي الخدمات الأخرى، وأن الوضع الحالي للمخيم لا يشجع الأهالي على العودة إليه، خاصةً مع وجود مناطق مجاورة تتمتع بخدمات أفضل.

ولخّص المهندس "محمد سلمان" مطالب الأهالي في: 

• وضع خطة زمنية محددة لإحياء الملفات العالقة، مثل ملفات الكهرباء والمياه والاتصالات والمواصلات.

• ترميم المقابر وتنظيمها.

• إلغاء جميع القرارات الكيدية والتآمرية التي اتخذها النظام السابق بحق الشعب الفلسطيني ومخيم اليرموك.

• إعادة تفعيل الفقرة الخاصة بـ "السوري ومن بحكمه".

• تسهيل حق التملك والشراء للفلسطيني السوري دون الحاجة إلى موافقات أمنية معقدة.

• إصدار قرار واضح بعودة اللجنة المحلية لمخيم اليرموك، وإلغاء القرار الذي يقضي بإحلال محافظة دمشق محلها.

• التحقيق في ملفات موظفي وكالة الأونروا، وتوفير الموارد المالية لدعم الشعب الفلسطيني في سوريا.

• توفير الدعم المالي اللازم لعودة الأهالي إلى منازلهم.

وأكد سلمان في منشور له على فيس بوك أن أهالي المخيم بحاجة إلى إجراءات عاجلة، وليس إلى وعود غير قابلة للتنفيذ، مشيرين إلى أن استمرار الوضع الحالي سيدفعهم إلى اليأس من العودة إلى المخيم.

ودعا جميع الأطراف المعنية إلى تحمل مسؤولياتها والعمل على إعادة إحياء مخيم اليرموك، الذي يعتبر عاصمة الشتات الفلسطيني.

تأثيرات الوضع الحالي:

• تدهور الأوضاع الإنسانية: يعاني سكان المخيم من نقص حاد في الخدمات الأساسية، مما يزيد من معاناتهم اليومية.

• عرقلة عودة الأهالي: يمنع تدهور الأوضاع الأهالي من العودة إلى منازلهم، مما يؤدي إلى استمرار نزوحهم وتشردهم.

• زيادة اليأس والإحباط: يشعر الأهالي باليأس والإحباط من استمرار تدهور الأوضاع، وعدم وجود أي تحرك جدي لإعادة إحياء المخيم.

• زيادة التطبّع بالبقاء خارجه ليأسهم من الحياة داخله وفق واقعه البائس حالياً بغياب خدمات حقيقية و واقعه المتجمد.

دعوة للعمل:

• دعم المخيمات الفلسطينية، وخاصةً مخيم اليرموك، يجب أن يكون أولوية قصوى للمجتمع الدولي.

• يجب على الحكومة الانتقالية اتخاذ إجراءات عاجلة لتلبية مطالب الأهالي، وإعادة إحياء المخيم.

• العمل وفق خطة زمنية مدروسة بعناية لحاجاته، وذلك عبر تمكين كل المحاور القانونية والمالية اتجاهه.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21279