map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الأونروا: فلسطينيو سورية من الفئات الأكثر ضعفاً

تاريخ النشر : 19-03-2025
الأونروا: فلسطينيو سورية من الفئات الأكثر ضعفاً

مجموعة العمل | سورية
قالت وكالة الاونروا إن أكثر من 90% من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون تحت خط الفقر، ويعتمدون على المساعدات النقدية الطارئة التي تقدمها الأونروا كمصدر دخل رئيسي لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
وأشارت الوكالة إلى أن أكثر من ثلثي اللاجئين الفلسطينيين (أو 62%) يعانون من انعدام الأمن الغذائي في أوائل عام 2024 (مقارنةً بـ 46% في عام 2022) وأن هناك حاجة ماسة لدعم عاجل لاستدامة المساعدات للفئات الأكثر ضعفًا.
وأوضحت الأونروا "منذ ديسمبر/كانون الأول 2024، وسقوط النظام السابق، عاد الآلاف من الفلسطينيين والسوريين إلى منازلهم، كما سجّلت عودة 2,308 لاجئين فلسطينيين، معظمهم من لبنان، وتواجه أسر اللاجئين الفلسطينيين النازحة العائدة إلى سوريا تحديات كبيرة، تشمل محدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية والصعوبات الاقتصادية. وهم بحاجة إلى مساعدة عاجلة، تشمل الدعم النقدي، والمواد الأساسية، وإصلاحات المساكن.
وكان فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، قد قال أن جهود الوكالة في سوريا تمثل بصيص أمل للمجتمعات الفلسطينية المستضعفة التي نجت من صراع مدمر.
وحسب الوكالة الأممية فإنه بدون دعم الأونروا، سيصبح مصير أكثر من 400 ألف لاجئ فلسطيني في سوريا معلقاً، مما يبرز أهمية استمرار المجتمع الدولي في دعم الوكالة لضمان تقديم الخدمات الأساسية لهؤلاء اللاجئين في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21280

مجموعة العمل | سورية
قالت وكالة الاونروا إن أكثر من 90% من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا يعيشون تحت خط الفقر، ويعتمدون على المساعدات النقدية الطارئة التي تقدمها الأونروا كمصدر دخل رئيسي لتلبية احتياجاتهم الأساسية.
وأشارت الوكالة إلى أن أكثر من ثلثي اللاجئين الفلسطينيين (أو 62%) يعانون من انعدام الأمن الغذائي في أوائل عام 2024 (مقارنةً بـ 46% في عام 2022) وأن هناك حاجة ماسة لدعم عاجل لاستدامة المساعدات للفئات الأكثر ضعفًا.
وأوضحت الأونروا "منذ ديسمبر/كانون الأول 2024، وسقوط النظام السابق، عاد الآلاف من الفلسطينيين والسوريين إلى منازلهم، كما سجّلت عودة 2,308 لاجئين فلسطينيين، معظمهم من لبنان، وتواجه أسر اللاجئين الفلسطينيين النازحة العائدة إلى سوريا تحديات كبيرة، تشمل محدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية والصعوبات الاقتصادية. وهم بحاجة إلى مساعدة عاجلة، تشمل الدعم النقدي، والمواد الأساسية، وإصلاحات المساكن.
وكان فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، قد قال أن جهود الوكالة في سوريا تمثل بصيص أمل للمجتمعات الفلسطينية المستضعفة التي نجت من صراع مدمر.
وحسب الوكالة الأممية فإنه بدون دعم الأونروا، سيصبح مصير أكثر من 400 ألف لاجئ فلسطيني في سوريا معلقاً، مما يبرز أهمية استمرار المجتمع الدولي في دعم الوكالة لضمان تقديم الخدمات الأساسية لهؤلاء اللاجئين في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21280