يعاني أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني في تجمع المزيريب بمحافظة درعا أوضاعاً معيشية صعبة حيث يشتكي الأهالي من غلاء أسعار المواد الغذائية والمحروقة مما زاد من التكاليف الإقتصادية على عاتق الأهالي .
أما الكهرباء فانقطاعها هو الحالة العامة مع بعض ساعات العمل ،بينما يرتقع سعر الغاز إن وجد ، فاستمرار الحرب في سوريا أدى أيضاً إلى ضعف الموارد المالية وانتشار البطالة ، مما زاد من التكاليف المرهقة على العائلة الفلسطينية في التجمع .
إلى ذلك قامت هيئة فلسطين الخيرية في تجمع المزيريب بتكريم الطلبة المتفوقين في حلقة تحفيظ القرآن ،وذلك ضمن مشروعها الدعوي في التجمع في خطوة منها للتخفيف من الآثار النفسية على أبناء المخيم .
يشار إلى أن تجمع المزيريب تعرض لقصف البراميل المتفجرة بين الحين والآخر وراح ضحيتها العشرات ، كان أشدها في يوم 18/2/2014 حين ارتكبت الطائرات السورية مجزرة مروعة في التجمع جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية ، وفي يوم الأحد 9/2/2014 تعرض التجمع لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة.
وفي يوم 27/ابريل – نيسان 2014 تعرض لقصف بالبراميل المتفجرة طال محيط مدرسة للأطفال، وأسفر القصف عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال .
وبلغ عدد الضحايا 41 حسب احصائيات مجموعة العمل ، بالإضافة إلى عدد من المعتقلين في السجون السورية .
يعاني أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني في تجمع المزيريب بمحافظة درعا أوضاعاً معيشية صعبة حيث يشتكي الأهالي من غلاء أسعار المواد الغذائية والمحروقة مما زاد من التكاليف الإقتصادية على عاتق الأهالي .
أما الكهرباء فانقطاعها هو الحالة العامة مع بعض ساعات العمل ،بينما يرتقع سعر الغاز إن وجد ، فاستمرار الحرب في سوريا أدى أيضاً إلى ضعف الموارد المالية وانتشار البطالة ، مما زاد من التكاليف المرهقة على العائلة الفلسطينية في التجمع .
إلى ذلك قامت هيئة فلسطين الخيرية في تجمع المزيريب بتكريم الطلبة المتفوقين في حلقة تحفيظ القرآن ،وذلك ضمن مشروعها الدعوي في التجمع في خطوة منها للتخفيف من الآثار النفسية على أبناء المخيم .
يشار إلى أن تجمع المزيريب تعرض لقصف البراميل المتفجرة بين الحين والآخر وراح ضحيتها العشرات ، كان أشدها في يوم 18/2/2014 حين ارتكبت الطائرات السورية مجزرة مروعة في التجمع جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية ، وفي يوم الأحد 9/2/2014 تعرض التجمع لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة.
وفي يوم 27/ابريل – نيسان 2014 تعرض لقصف بالبراميل المتفجرة طال محيط مدرسة للأطفال، وأسفر القصف عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال .
وبلغ عدد الضحايا 41 حسب احصائيات مجموعة العمل ، بالإضافة إلى عدد من المعتقلين في السجون السورية .
