جنوب دمشق– مجموعة العمل
نظم عدد من أهالي المعتقلين والمغيبين قسراً في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وقفة احتجاجية للمطالبة بالكشف عن مصير أبنائهم الذين اختفوا في ظروف قسرية خلال فترة النظام السوري السابق، دون وجود أي معلومات رسمية عن أماكن وجودهم.
ورفع المشاركون في الوقفة، التي نُظمت داخل المخيم، لافتات تطالب بالكشف عن مصير المفقودين، مؤكدين تمسكهم بحقهم في معرفة الحقيقة ووضع حد لمعاناتهم المستمرة في ظل غياب أي استجابة فعلية من الجهات المعنية.
وشدد الأهالي خلال كلمات ألقوها في الوقفة على ضرورة استمرار التحركات الشعبية والضغط الحقوقي والإعلامي إلى حين تحقيق مطالبهم الإنسانية المشروعة، داعين المنظمات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان إلى التدخل الفوري والفعّال لكشف مصير المغيبين، وضمان محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات المرتكبة بحقهم.
وتأتي هذه الفعالية في سياق تصاعد التحركات الشعبية والحقوقية في عدد من المخيمات الفلسطينية والمناطق لسورية، وسط تزايد المطالبات بإنهاء حالة الصمت التي تكتنف ملف المعتقلين والمختفين قسراً، وتحقيق العدالة لأسرهم التي ما زالت تنتظر بارقة أمل منذ سنوات.
جنوب دمشق– مجموعة العمل
نظم عدد من أهالي المعتقلين والمغيبين قسراً في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وقفة احتجاجية للمطالبة بالكشف عن مصير أبنائهم الذين اختفوا في ظروف قسرية خلال فترة النظام السوري السابق، دون وجود أي معلومات رسمية عن أماكن وجودهم.
ورفع المشاركون في الوقفة، التي نُظمت داخل المخيم، لافتات تطالب بالكشف عن مصير المفقودين، مؤكدين تمسكهم بحقهم في معرفة الحقيقة ووضع حد لمعاناتهم المستمرة في ظل غياب أي استجابة فعلية من الجهات المعنية.
وشدد الأهالي خلال كلمات ألقوها في الوقفة على ضرورة استمرار التحركات الشعبية والضغط الحقوقي والإعلامي إلى حين تحقيق مطالبهم الإنسانية المشروعة، داعين المنظمات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان إلى التدخل الفوري والفعّال لكشف مصير المغيبين، وضمان محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات المرتكبة بحقهم.
وتأتي هذه الفعالية في سياق تصاعد التحركات الشعبية والحقوقية في عدد من المخيمات الفلسطينية والمناطق لسورية، وسط تزايد المطالبات بإنهاء حالة الصمت التي تكتنف ملف المعتقلين والمختفين قسراً، وتحقيق العدالة لأسرهم التي ما زالت تنتظر بارقة أمل منذ سنوات.