مجموعة العمل ـ دمشق
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عن إشهار جمعية جديدة تحت اسم "بسمة الطبية الفلسطينية السورية" وذلك بموجب القرار رقم (2009)، الصادر استناداً إلى أحكام قانون الجمعيات والمؤسسات الخاصة رقم 93 لعام 1958، والقرار الجمهوري رقم 1330 لعام 1958 المتضمن اللائحة التنفيذية للقانون، وبناءً على كتاب مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل في دمشق رقم /3522/ بتاريخ 16 نيسان 2025.
ووفقاً للقرار، تم إشهار الجمعية في محافظة دمشق، وتمتد أنشطتها لتشمل كافة أراضي الجمهورية العربية السورية، وذلك لمدة ستة أشهر ميلادية قابلة للتجديد، وتُصنّف ضمن مجال العمل في الخدمات الاجتماعية، والأعمال الخيرية، والصحة.
تأسست الجمعية انطلاقًا من التزام الأطباء الفلسطينيين السوريين بخدمة شعبهم، خاصة داخل سوريا، وتعزيزًا لدورهم المهني والعلمي والاجتماعي. وتهدف إلى:
تقديم كافة الخدمات الصحية الممكنة للفئات الأكثر احتياجًا، والمساهمة في العمل الإنساني والإغاثي في مختلف الظروف، وتوفير الرعاية والدعم الاجتماعي والنفسي للأسر المتضررة، ودعم قضايا الشعب الفلسطيني وتوحيد جهود الأطباء لخدمة مجتمعهم في مختلف المجالات.
بالإضافة لتعزيز التعاون والتنسيق مع المؤسسات الطبية والأكاديمية والنقابية محليًا ودوليًا، مع الحفاظ على استقلاليتها التامة.
وتُعرّف الجمعية نفسها كـ هيئة أهلية مدنية مهنية مستقلة غير ربحية، تعتمد في عملها على الآليات الديمقراطية، وتلتزم بالتنسيق مع الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية الأخرى في سبيل تعزيز العمل المشترك وتبادل الخبرات.
ويأتي هذا الإشهار في إطار تعزيز العمل المدني والتنظيم المهني للأطباء الفلسطينيين السوريين، وتكريس دورهم في خدمة المجتمع الفلسطيني في سوريا، ضمن رؤية شاملة تسعى إلى توفير الدعم الصحي والاجتماعي والإنساني للفئات الأشد ضعفًا واحتياجًا.
مجموعة العمل ـ دمشق
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عن إشهار جمعية جديدة تحت اسم "بسمة الطبية الفلسطينية السورية" وذلك بموجب القرار رقم (2009)، الصادر استناداً إلى أحكام قانون الجمعيات والمؤسسات الخاصة رقم 93 لعام 1958، والقرار الجمهوري رقم 1330 لعام 1958 المتضمن اللائحة التنفيذية للقانون، وبناءً على كتاب مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل في دمشق رقم /3522/ بتاريخ 16 نيسان 2025.
ووفقاً للقرار، تم إشهار الجمعية في محافظة دمشق، وتمتد أنشطتها لتشمل كافة أراضي الجمهورية العربية السورية، وذلك لمدة ستة أشهر ميلادية قابلة للتجديد، وتُصنّف ضمن مجال العمل في الخدمات الاجتماعية، والأعمال الخيرية، والصحة.
تأسست الجمعية انطلاقًا من التزام الأطباء الفلسطينيين السوريين بخدمة شعبهم، خاصة داخل سوريا، وتعزيزًا لدورهم المهني والعلمي والاجتماعي. وتهدف إلى:
تقديم كافة الخدمات الصحية الممكنة للفئات الأكثر احتياجًا، والمساهمة في العمل الإنساني والإغاثي في مختلف الظروف، وتوفير الرعاية والدعم الاجتماعي والنفسي للأسر المتضررة، ودعم قضايا الشعب الفلسطيني وتوحيد جهود الأطباء لخدمة مجتمعهم في مختلف المجالات.
بالإضافة لتعزيز التعاون والتنسيق مع المؤسسات الطبية والأكاديمية والنقابية محليًا ودوليًا، مع الحفاظ على استقلاليتها التامة.
وتُعرّف الجمعية نفسها كـ هيئة أهلية مدنية مهنية مستقلة غير ربحية، تعتمد في عملها على الآليات الديمقراطية، وتلتزم بالتنسيق مع الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية الأخرى في سبيل تعزيز العمل المشترك وتبادل الخبرات.
ويأتي هذا الإشهار في إطار تعزيز العمل المدني والتنظيم المهني للأطباء الفلسطينيين السوريين، وتكريس دورهم في خدمة المجتمع الفلسطيني في سوريا، ضمن رؤية شاملة تسعى إلى توفير الدعم الصحي والاجتماعي والإنساني للفئات الأشد ضعفًا واحتياجًا.