مجموعة العمل – دمشق
شهدت ساحة الأمويين وسط العاصمة السورية دمشق، يوم أمس الخميس، وقفة احتجاجية نظمها عدد من النشطاء والحقوقيين للمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن جرائم التعذيب والانتهاكات التي تعرض لها المعتقلون داخل السجون والمراكز الأمنية السورية خلال السنوات الماضية.
رفع المشاركون في الوقفة لافتات تدعو إلى الكشف عن مصير المعتقلين والمغيبين قسرًا، ومحاكمة المتورطين في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، مؤكدين تمسكهم بمبادئ العدالة ورفض الإفلات من العقاب.
جرت الوقفة بشكل سلمي، وسط حضور لافت لذوي المعتقلين، الذين جددوا مطالبهم بالإفراج عمن تبقى في السجون، وتشكيل لجان تحقيق مستقلة وشفافة للنظر في الانتهاكات وتوثيقها.
تأتي هذه الخطوة الاحتجاجية في ظل تزايد الضغوط المحلية والدولية لإجراء إصلاحات حقيقية في ملف المعتقلين، وفتح هذا الملف الشائك الذي ما يزال يشكل جرحًا نازفًا يؤرق آلاف العائلات السورية والفلسطينية اللاجئة في الداخل والخارج.
مجموعة العمل – دمشق
شهدت ساحة الأمويين وسط العاصمة السورية دمشق، يوم أمس الخميس، وقفة احتجاجية نظمها عدد من النشطاء والحقوقيين للمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن جرائم التعذيب والانتهاكات التي تعرض لها المعتقلون داخل السجون والمراكز الأمنية السورية خلال السنوات الماضية.
رفع المشاركون في الوقفة لافتات تدعو إلى الكشف عن مصير المعتقلين والمغيبين قسرًا، ومحاكمة المتورطين في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، مؤكدين تمسكهم بمبادئ العدالة ورفض الإفلات من العقاب.
جرت الوقفة بشكل سلمي، وسط حضور لافت لذوي المعتقلين، الذين جددوا مطالبهم بالإفراج عمن تبقى في السجون، وتشكيل لجان تحقيق مستقلة وشفافة للنظر في الانتهاكات وتوثيقها.
تأتي هذه الخطوة الاحتجاجية في ظل تزايد الضغوط المحلية والدولية لإجراء إصلاحات حقيقية في ملف المعتقلين، وفتح هذا الملف الشائك الذي ما يزال يشكل جرحًا نازفًا يؤرق آلاف العائلات السورية والفلسطينية اللاجئة في الداخل والخارج.