دمشق – مجموعة العمل
استضاف مركز تدريب دمشق التابع لوكالة "الأونروا" منسق مكتب منظمة العمل الدولية في سورية، توموكي واتانابي، في لقاء جمعه بمدير عمليات الأونروا في سورية، أمانيا مايكل إيبي، وعدد من المتدربين والكادر التدريسي، في خطوة تعكس توجهاً متصاعداً نحو تكامل الجهود الدولية في دعم قطاع التعليم والتدريب المهني في سورية
اللقاء الذي وصفه إيبي بـ"المثمر"، ركّز على سبل تعزيز الشراكة بين الوكالتين لتوسيع نطاق برامج التأهيل المهني، بما يخدم فئة اللاجئين الفلسطينيين، ويسهم في تمكين الشباب، خاصة من العائدين والنازحين، عبر توفير مهارات تواكب سوق العمل وتدعم جهود التعافي الاقتصادي والاجتماعي في البلاد.
وقال إيبي إن "الأونروا تثمّن الأفكار البنّاءة التي طُرحت خلال اللقاء، وترى في التعاون مع منظمة العمل الدولية فرصة لتعزيز جودة التدريب وربط مخرجاته بسوق العمل المحلي والدولي"، مشيراً إلى أن هذا التعاون يصبّ في دعم الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة المتعلق بالتعليم الجيد.
ويُذكر أن مراكز التدريب المهني التابعة للأونروا في سورية تخرّج سنوياً عشرات اللاجئين الفلسطينيين، حيث يتمكن العديد منهم من الالتحاق بسوق العمل عبر شراكات مع جهات خاصة ومؤسسات محلية.
ويأتي هذا اللقاء في سياق توجه دولي لتعزيز الأطر التشاركية بين منظمات الأمم المتحدة، بهدف رفع كفاءة البرامج الموجهة للمجتمعات المتضررة، وخلق حلول مستدامة في مجالات التعليم والتوظيف، لا سيما في بيئات ما بعد الصراع.
دمشق – مجموعة العمل
استضاف مركز تدريب دمشق التابع لوكالة "الأونروا" منسق مكتب منظمة العمل الدولية في سورية، توموكي واتانابي، في لقاء جمعه بمدير عمليات الأونروا في سورية، أمانيا مايكل إيبي، وعدد من المتدربين والكادر التدريسي، في خطوة تعكس توجهاً متصاعداً نحو تكامل الجهود الدولية في دعم قطاع التعليم والتدريب المهني في سورية
اللقاء الذي وصفه إيبي بـ"المثمر"، ركّز على سبل تعزيز الشراكة بين الوكالتين لتوسيع نطاق برامج التأهيل المهني، بما يخدم فئة اللاجئين الفلسطينيين، ويسهم في تمكين الشباب، خاصة من العائدين والنازحين، عبر توفير مهارات تواكب سوق العمل وتدعم جهود التعافي الاقتصادي والاجتماعي في البلاد.
وقال إيبي إن "الأونروا تثمّن الأفكار البنّاءة التي طُرحت خلال اللقاء، وترى في التعاون مع منظمة العمل الدولية فرصة لتعزيز جودة التدريب وربط مخرجاته بسوق العمل المحلي والدولي"، مشيراً إلى أن هذا التعاون يصبّ في دعم الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة المتعلق بالتعليم الجيد.
ويُذكر أن مراكز التدريب المهني التابعة للأونروا في سورية تخرّج سنوياً عشرات اللاجئين الفلسطينيين، حيث يتمكن العديد منهم من الالتحاق بسوق العمل عبر شراكات مع جهات خاصة ومؤسسات محلية.
ويأتي هذا اللقاء في سياق توجه دولي لتعزيز الأطر التشاركية بين منظمات الأمم المتحدة، بهدف رفع كفاءة البرامج الموجهة للمجتمعات المتضررة، وخلق حلول مستدامة في مجالات التعليم والتوظيف، لا سيما في بيئات ما بعد الصراع.
