مجموعة العمل ــ ريف دمشق
يعاني سكان مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من ارتفاع كبير في أجور المواصلات العامة، ما يضاعف الأعباء المعيشية على شريحة واسعة من ذوي الدخل المحدود، لا سيما الموظفين والطلبة الذين يعتمدون يوميًا على وسائل النقل للوصول إلى أماكن العمل والدراسة.
وتكررت خلال الأيام الماضية مناشدات من الأهالي للجهات المعنية بضرورة التدخل لضبط أسعار النقل، التي وصفوها بأنها "لا تتناسب مع المسافات المقطوعة"، معتبرين أنها تفتقر إلى العدالة مقارنةً بالمناطق المجاورة.
وفي حديث لـ "مجموعة العمل"، قال أحد أبناء المخيم (أبو خليل) إن ارتفاع كلفة النقل أصبح يشكّل عائقاً يوميًا يحول دون قدرة العديد من السكان على التنقل بحرية، مضيفًا أن ذلك يؤثر سلبًا على انتظامهم في العمل والدراسة ويزيد من الضغوط الاقتصادية التي يواجهونها.
وأشار الأهالي إلى أن بلدات قريبة مثل صحنايا والباردة تحظى بباصات نقل داخلي تؤمن الوصول إلى مركز دمشق (البرامكة) برسوم معقولة، على الرغم من بعدها الجغرافي الأكبر مقارنةً بمخيم سبينة.
وطالب السكان بضرورة توفير خطوط نقل منتظمة وميسّرة من وإلى المخيم، مؤكدين أن تحسين واقع المواصلات لا يقل أهمية عن الخدمات الأساسية الأخرى، كونه يؤثر مباشرة على حياة الناس اليومية وقدرتهم على الإنتاج والاستقرار.
مجموعة العمل ــ ريف دمشق
يعاني سكان مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق من ارتفاع كبير في أجور المواصلات العامة، ما يضاعف الأعباء المعيشية على شريحة واسعة من ذوي الدخل المحدود، لا سيما الموظفين والطلبة الذين يعتمدون يوميًا على وسائل النقل للوصول إلى أماكن العمل والدراسة.
وتكررت خلال الأيام الماضية مناشدات من الأهالي للجهات المعنية بضرورة التدخل لضبط أسعار النقل، التي وصفوها بأنها "لا تتناسب مع المسافات المقطوعة"، معتبرين أنها تفتقر إلى العدالة مقارنةً بالمناطق المجاورة.
وفي حديث لـ "مجموعة العمل"، قال أحد أبناء المخيم (أبو خليل) إن ارتفاع كلفة النقل أصبح يشكّل عائقاً يوميًا يحول دون قدرة العديد من السكان على التنقل بحرية، مضيفًا أن ذلك يؤثر سلبًا على انتظامهم في العمل والدراسة ويزيد من الضغوط الاقتصادية التي يواجهونها.
وأشار الأهالي إلى أن بلدات قريبة مثل صحنايا والباردة تحظى بباصات نقل داخلي تؤمن الوصول إلى مركز دمشق (البرامكة) برسوم معقولة، على الرغم من بعدها الجغرافي الأكبر مقارنةً بمخيم سبينة.
وطالب السكان بضرورة توفير خطوط نقل منتظمة وميسّرة من وإلى المخيم، مؤكدين أن تحسين واقع المواصلات لا يقل أهمية عن الخدمات الأساسية الأخرى، كونه يؤثر مباشرة على حياة الناس اليومية وقدرتهم على الإنتاج والاستقرار.