مجموعة العمل – مخيم جرمانا
شهد منتزه "قيس وجوى" المجاور لمخيم جرمانا فعالية شبابية توعوية، بمشاركة مجموعة من شباب المخيم، وعدد من الشخصيات الدينية والمجتمعية، وذلك بدعوة من اللجنة الأمنية في المخيم.
وهدفت الأمسية إلى تسليط الضوء على أهمية دور الشباب في المجتمع، وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في التصدي للتحديات الاجتماعية والثقافية، لاسيما في ظل ما شهده المخيم في السنوات الماضية من تفكك اجتماعي وظهور بعض الظواهر السلبية مثل انتشار المخدرات.
وتضمنت الفعالية كلمات توجيهية ونقاشات مفتوحة ركّزت على مفاهيم القيم الأخلاقية والانتماء والهوية، إلى جانب دور الشباب في تعزيز التماسك الاجتماعي والمساهمة في بناء مجتمع أكثر وعياً وتعاوناً.
وشارك في الفعالية كل من الشيخ محمد البشش، رئيس لجنة شؤون المساجد، والناشط المجتمعي أبو رائد، مؤسس "بيت التراث الفلسطيني"، وجميل المغربي، رئيس لجنة التنمية الاجتماعية، حيث دعوا إلى استمرار مثل هذه المبادرات التي تفتح المجال أمام الشباب للانخراط الإيجابي في مجتمعاتهم.
وتأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأنشطة المجتمعية التي يشهدها المخيم مؤخراً، في محاولة لتعزيز الحوار، وتوفير مساحات آمنة للنقاش والتفاعل بين الأجيال، وتشجيع المبادرات المحلية الرامية إلى تمكين الشباب وتحفيزهم على لعب أدوار قيادية في محيطهم الاجتماعي.
مجموعة العمل – مخيم جرمانا
شهد منتزه "قيس وجوى" المجاور لمخيم جرمانا فعالية شبابية توعوية، بمشاركة مجموعة من شباب المخيم، وعدد من الشخصيات الدينية والمجتمعية، وذلك بدعوة من اللجنة الأمنية في المخيم.
وهدفت الأمسية إلى تسليط الضوء على أهمية دور الشباب في المجتمع، وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في التصدي للتحديات الاجتماعية والثقافية، لاسيما في ظل ما شهده المخيم في السنوات الماضية من تفكك اجتماعي وظهور بعض الظواهر السلبية مثل انتشار المخدرات.
وتضمنت الفعالية كلمات توجيهية ونقاشات مفتوحة ركّزت على مفاهيم القيم الأخلاقية والانتماء والهوية، إلى جانب دور الشباب في تعزيز التماسك الاجتماعي والمساهمة في بناء مجتمع أكثر وعياً وتعاوناً.
وشارك في الفعالية كل من الشيخ محمد البشش، رئيس لجنة شؤون المساجد، والناشط المجتمعي أبو رائد، مؤسس "بيت التراث الفلسطيني"، وجميل المغربي، رئيس لجنة التنمية الاجتماعية، حيث دعوا إلى استمرار مثل هذه المبادرات التي تفتح المجال أمام الشباب للانخراط الإيجابي في مجتمعاتهم.
وتأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأنشطة المجتمعية التي يشهدها المخيم مؤخراً، في محاولة لتعزيز الحوار، وتوفير مساحات آمنة للنقاش والتفاعل بين الأجيال، وتشجيع المبادرات المحلية الرامية إلى تمكين الشباب وتحفيزهم على لعب أدوار قيادية في محيطهم الاجتماعي.