ريف دمشق | مجموعة العمل
في قلب مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، ما زال ركام أحد المنازل المدمّرة جراء الحرب السورية يشكّل خطراً يومياً على حياة الأهالي، وخاصة الأطفال والمارّة، هذا الموقع المهجور لم يعد مجرد ذكرى أليمة للحرب، بل تحول إلى مأوى للحيوانات الضارة ومصدر تهديد صحي وبيئي خطير يواجه سكان المخيم يومياً.
يعود المنزل المدمر لعائلة فقيرة لا تملك القدرة المالية على ترميمه أو حتى إزالته، وهذا ما يزيد من قلق الأهالي، الذين يخشون أن يؤدي استمرار الإهمال لهذا الركام إلى كارثة لا تُحمد عقباها، خصوصاً مع لعب الأطفال بالقرب منه أو مرورهم بجانبه بشكل مستمر.
مع تصاعد المخاوف، وجه سكان مخيم سبينة نداءً عاجلاً إلى كل من هيئة اللاجئين الفلسطينيين العرب، سفارة دولة فلسطين، والجمعيات والمؤسسات المعنية العاملة في المخيم، يطالبونها بالتدخل الفوري والعاجل لإزالة هذا الخطر، لحماية أرواح سكان الحي وأطفاله من أي حوادث محتملة أو انتشار للأمراض.
ويأمل الأهالي أن تجد صرختهم آذاناً صاغية، لإنهاء هذا الكابوس اليومي الذي يهدد سلامتهم في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها.
ريف دمشق | مجموعة العمل
في قلب مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، ما زال ركام أحد المنازل المدمّرة جراء الحرب السورية يشكّل خطراً يومياً على حياة الأهالي، وخاصة الأطفال والمارّة، هذا الموقع المهجور لم يعد مجرد ذكرى أليمة للحرب، بل تحول إلى مأوى للحيوانات الضارة ومصدر تهديد صحي وبيئي خطير يواجه سكان المخيم يومياً.
يعود المنزل المدمر لعائلة فقيرة لا تملك القدرة المالية على ترميمه أو حتى إزالته، وهذا ما يزيد من قلق الأهالي، الذين يخشون أن يؤدي استمرار الإهمال لهذا الركام إلى كارثة لا تُحمد عقباها، خصوصاً مع لعب الأطفال بالقرب منه أو مرورهم بجانبه بشكل مستمر.
مع تصاعد المخاوف، وجه سكان مخيم سبينة نداءً عاجلاً إلى كل من هيئة اللاجئين الفلسطينيين العرب، سفارة دولة فلسطين، والجمعيات والمؤسسات المعنية العاملة في المخيم، يطالبونها بالتدخل الفوري والعاجل لإزالة هذا الخطر، لحماية أرواح سكان الحي وأطفاله من أي حوادث محتملة أو انتشار للأمراض.
ويأمل الأهالي أن تجد صرختهم آذاناً صاغية، لإنهاء هذا الكابوس اليومي الذي يهدد سلامتهم في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها.