مجموعة العمل – حماة
في إطار متابعة أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في محافظة حماة، عقد محافظ المدينة، عبد الرحمن السهيان، اجتماعاً مع مدير شؤون وكالة الأونروا في سوريا، أمانيا مايكل إيبي، والوفد المرافق له، وذلك لبحث واقع الخدمات المقدمة للاجئين في مخيم العائدين وسبل تطويرها.
اللقاء تناول التحديات التي تواجه سكان المخيم، خصوصاً في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، إضافة إلى بحث آليات تعزيز التعاون بين المحافظة والأونروا لتوسيع مظلة الدعم وتحسين نوعية الخدمات المقدمة.
وأكد المحافظ خلال الاجتماع أن مخيم العائدين سيبقى ضمن أولويات العمل الحكومي في المحافظة، مشدداً على استعداد الجهات المحلية لتقديم التسهيلات اللازمة لفرق الأونروا، بما يضمن تنفيذ مشاريعها وخططها بالشكل الأمثل.
كما أبدى السهيان استعداده للقيام بزيارة ميدانية إلى المخيم، برفقة المعنيين، بهدف الوقوف على أبرز احتياجات السكان والعمل على معالجتها بالتنسيق مع الجهات المختصة، مشيراً إلى أهمية التواصل المباشر مع الأهالي لرصد احتياجاتهم اليومية عن قرب.
ويُعد مخيم العائدين في حماة واحداً من التجمعات الفلسطينية التي تعاني من ضعف في البنية التحتية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
مجموعة العمل – حماة
في إطار متابعة أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في محافظة حماة، عقد محافظ المدينة، عبد الرحمن السهيان، اجتماعاً مع مدير شؤون وكالة الأونروا في سوريا، أمانيا مايكل إيبي، والوفد المرافق له، وذلك لبحث واقع الخدمات المقدمة للاجئين في مخيم العائدين وسبل تطويرها.
اللقاء تناول التحديات التي تواجه سكان المخيم، خصوصاً في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية، إضافة إلى بحث آليات تعزيز التعاون بين المحافظة والأونروا لتوسيع مظلة الدعم وتحسين نوعية الخدمات المقدمة.
وأكد المحافظ خلال الاجتماع أن مخيم العائدين سيبقى ضمن أولويات العمل الحكومي في المحافظة، مشدداً على استعداد الجهات المحلية لتقديم التسهيلات اللازمة لفرق الأونروا، بما يضمن تنفيذ مشاريعها وخططها بالشكل الأمثل.
كما أبدى السهيان استعداده للقيام بزيارة ميدانية إلى المخيم، برفقة المعنيين، بهدف الوقوف على أبرز احتياجات السكان والعمل على معالجتها بالتنسيق مع الجهات المختصة، مشيراً إلى أهمية التواصل المباشر مع الأهالي لرصد احتياجاتهم اليومية عن قرب.
ويُعد مخيم العائدين في حماة واحداً من التجمعات الفلسطينية التي تعاني من ضعف في البنية التحتية والخدمات الأساسية، في ظل استمرار التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.