مجموعة العمل ــ هولندا
أكملت الشقيقتان الفلسطينيتان نور الأسمر ورفح الأسمر، من أبناء مخيم سبينة في ريف دمشق والمقيمتان في هولندا، دراستهما الأكاديمية والمهنية في مجال بصريات العيون (Opticien)، وذلك ضمن برنامج مكثف يجمع بين الجانبين النظري والعملي.
وخضعت الشقيقتان لتجربة علمية متكاملة شملت تخصصات دقيقة في فحص النظر والكشف المبكر عن أمراض العيون مثل الزَّرَق (Glaucoom) والتنكس البقعي، إضافة إلى وصف النظارات الطبية والعدسات اللاصقة، وتقديم الإرشادات للحفاظ على صحة العين، فضلاً عن تحويل الحالات التي تتطلب رعاية طبية متقدمة إلى أطباء العيون المختصين.
وأظهرتا خلال فترة الدراسة التزاماً عالياً وتميزاً لافتاً في التحصيل العلمي والمهارات المهنية، ما أهّلهما للحصول على لقب "أخصائية بصريات"، وسط إشادة من أساتذتهما وزملائهما بمستواهما المتقدم.
ويُعد هذا الإنجاز نموذجاً مشرفاً لتفوق اللاجئين الفلسطينيين من سورية في بلدان اللجوء، رغم ما يواجهونه من تحديات في مسيرتهم التعليمية والمهنية.
مجموعة العمل ــ هولندا
أكملت الشقيقتان الفلسطينيتان نور الأسمر ورفح الأسمر، من أبناء مخيم سبينة في ريف دمشق والمقيمتان في هولندا، دراستهما الأكاديمية والمهنية في مجال بصريات العيون (Opticien)، وذلك ضمن برنامج مكثف يجمع بين الجانبين النظري والعملي.
وخضعت الشقيقتان لتجربة علمية متكاملة شملت تخصصات دقيقة في فحص النظر والكشف المبكر عن أمراض العيون مثل الزَّرَق (Glaucoom) والتنكس البقعي، إضافة إلى وصف النظارات الطبية والعدسات اللاصقة، وتقديم الإرشادات للحفاظ على صحة العين، فضلاً عن تحويل الحالات التي تتطلب رعاية طبية متقدمة إلى أطباء العيون المختصين.
وأظهرتا خلال فترة الدراسة التزاماً عالياً وتميزاً لافتاً في التحصيل العلمي والمهارات المهنية، ما أهّلهما للحصول على لقب "أخصائية بصريات"، وسط إشادة من أساتذتهما وزملائهما بمستواهما المتقدم.
ويُعد هذا الإنجاز نموذجاً مشرفاً لتفوق اللاجئين الفلسطينيين من سورية في بلدان اللجوء، رغم ما يواجهونه من تحديات في مسيرتهم التعليمية والمهنية.