تسود حالة من الغضب الشديد التوتر بين فلسطينيي سورية المهجرين إلى لبنان عموماً ، وداخل مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان خصوصاً ، جراء استمرار اعتقال اللاجئين الفلسطينيين السوريين المنتهية إقاماتهم وتواصل حملة الاعتقال التي تمارسها السلطات اللبنانية بحق من انتهت إقامته وتهديدهم بالترحيل ، علماً أن الأمن اللبناني يقوم باحتجاز الجواز والهوية لكل من يريد التجديد أو يماطل في منح الإقامة إلى ماقبل انتهائها بفترة وجيزة .
وكان ناشطون قد حذروا اللاجئين الفلسطينيين السوريين المنتهية إقاماتهم وخاصة في مخيم عين الحلوة من عدم الخروج والدخول عبر حواجز الجيش اللبناني ، و أن حواجز الحسبة في الشارع التحتاني لمخيم عين الحلوة والحكومي والتعمير تعتقل عدداً من اللاجئين الفلسطينيين السوريين "رجالاً ونساء" بتهمة انتهاء الإقامة الإقامة.
كما تحدث الناشطون عن اعتقال فلسطينيين مهجرين من سوريا على حاجز ضهر البيدر ، وتحويل مجموعة من اللاجئات الفلسطينيات السوريات لمخفر جزين ، فيما تجاوز عدد الموقوفين من المهجرين الفلسطينيين نساء ورجال وكبار السن الثلاثين لاجئ ، ولازالوا محتجزين في عدة مخافر كمخفر الحسبة و مخفر مغدوشة و مخفر عدلون .
إلى ذلك وزعت لجنة فلسطيني سوريا و بالتعاون مع جمعية الغوث الإنساني حصص غذائية على العائلات الفلسطينية السورية المتواجدة في بلدة حوش الحريمة وغزة بمنطقة البقاع الغربي .
يشار إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى لبنان يبلغ 51300 لاجئ موزعين على كافة المناطق والمخيمات الفلسطينية ،ويعتبر وضعهم القانوني أبرز معاناة يعيشها هؤلاء ،إضافة إلى منعهم من العمل .
تسود حالة من الغضب الشديد التوتر بين فلسطينيي سورية المهجرين إلى لبنان عموماً ، وداخل مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان خصوصاً ، جراء استمرار اعتقال اللاجئين الفلسطينيين السوريين المنتهية إقاماتهم وتواصل حملة الاعتقال التي تمارسها السلطات اللبنانية بحق من انتهت إقامته وتهديدهم بالترحيل ، علماً أن الأمن اللبناني يقوم باحتجاز الجواز والهوية لكل من يريد التجديد أو يماطل في منح الإقامة إلى ماقبل انتهائها بفترة وجيزة .
وكان ناشطون قد حذروا اللاجئين الفلسطينيين السوريين المنتهية إقاماتهم وخاصة في مخيم عين الحلوة من عدم الخروج والدخول عبر حواجز الجيش اللبناني ، و أن حواجز الحسبة في الشارع التحتاني لمخيم عين الحلوة والحكومي والتعمير تعتقل عدداً من اللاجئين الفلسطينيين السوريين "رجالاً ونساء" بتهمة انتهاء الإقامة الإقامة.
كما تحدث الناشطون عن اعتقال فلسطينيين مهجرين من سوريا على حاجز ضهر البيدر ، وتحويل مجموعة من اللاجئات الفلسطينيات السوريات لمخفر جزين ، فيما تجاوز عدد الموقوفين من المهجرين الفلسطينيين نساء ورجال وكبار السن الثلاثين لاجئ ، ولازالوا محتجزين في عدة مخافر كمخفر الحسبة و مخفر مغدوشة و مخفر عدلون .
إلى ذلك وزعت لجنة فلسطيني سوريا و بالتعاون مع جمعية الغوث الإنساني حصص غذائية على العائلات الفلسطينية السورية المتواجدة في بلدة حوش الحريمة وغزة بمنطقة البقاع الغربي .
يشار إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى لبنان يبلغ 51300 لاجئ موزعين على كافة المناطق والمخيمات الفلسطينية ،ويعتبر وضعهم القانوني أبرز معاناة يعيشها هؤلاء ،إضافة إلى منعهم من العمل .
