حلب | مجموعة العمل
أنهى "صك صلح" في حلب قضية مقتل شاب فلسطيني من أبناء مخيم النيرب بحلب، بعد مشاجرة وقعت في المخيم يوم 2أيار 2025، وأسفرت عن سقوط ضحايا وإصابات من الأهالي وأفراد من جهاز الأمن الداخلي.
ووفقاً للوثيقة الموقعة بتاريخ 16 آب 2025، تم التوصل إلى اتفاق مع عائلة الضحية لإسقاط الحق الشخصي مقابل تعويض مالي، وتوضح أن الشاب الفلسطيني أحمد محمود أبو حميد، من مواليد عام 2000، توفي على الفور جراء إصاباته في المشاجرة، وبعد إجراء التحقيقات اللازمة التي لم تتوصل إلى نتيجة نهائية بمقتل الشاب.
وبناء عليه، تم التوصل إلى "صك صلح" بين عائلة الضحية وأولياء دم المقتول، وممثلي الأمن العام ولجنة الأمن الداخلي في مخيم النيرب، وينص على إسقاط الحق الشخصي في هذه القضية مقابل مبلغ 60 مليون ليرة سورية، وتُحمل الوثيقة "جهاز الأمن العام" مسؤولية جزئية عن الحادثة.
الصلح لاقى استحساناً ومباركة من أهالي المخيم، مع التأكيد على ضرورة عرض تفاصيلها وبيان ملابسات الحادثة، وعدم التساهل مع المتجاوزين في دماء الناس، ومحاسبتهم لعدم تكرار مثل هذا الحوادث.
حلب | مجموعة العمل
أنهى "صك صلح" في حلب قضية مقتل شاب فلسطيني من أبناء مخيم النيرب بحلب، بعد مشاجرة وقعت في المخيم يوم 2أيار 2025، وأسفرت عن سقوط ضحايا وإصابات من الأهالي وأفراد من جهاز الأمن الداخلي.
ووفقاً للوثيقة الموقعة بتاريخ 16 آب 2025، تم التوصل إلى اتفاق مع عائلة الضحية لإسقاط الحق الشخصي مقابل تعويض مالي، وتوضح أن الشاب الفلسطيني أحمد محمود أبو حميد، من مواليد عام 2000، توفي على الفور جراء إصاباته في المشاجرة، وبعد إجراء التحقيقات اللازمة التي لم تتوصل إلى نتيجة نهائية بمقتل الشاب.
وبناء عليه، تم التوصل إلى "صك صلح" بين عائلة الضحية وأولياء دم المقتول، وممثلي الأمن العام ولجنة الأمن الداخلي في مخيم النيرب، وينص على إسقاط الحق الشخصي في هذه القضية مقابل مبلغ 60 مليون ليرة سورية، وتُحمل الوثيقة "جهاز الأمن العام" مسؤولية جزئية عن الحادثة.
الصلح لاقى استحساناً ومباركة من أهالي المخيم، مع التأكيد على ضرورة عرض تفاصيلها وبيان ملابسات الحادثة، وعدم التساهل مع المتجاوزين في دماء الناس، ومحاسبتهم لعدم تكرار مثل هذا الحوادث.