مجموعة العمل – مخيم جرمانا
في خطوة مجتمعية تهدف إلى سد الفجوة الناتجة عن تراجع خدمات وكالة الأونروا، وزعت اللجنة الإغاثية في مخيم جرمانا 800 حصة من اللحم المجمد على الأسر الأشد حاجة، بدعم من مؤسسة "انصر" وهيئة فلسطين التنموية.
ويستند توزيع المساعدات إلى قاعدة بيانات شاملة أعدها فريق "نبض" التطوعي، تضمنت إحصاءً دقيقاً للأهالي، الأمر الذي ساعد على توجيه الدعم بشكل عادل وشفاف. وأظهرت نتائج الدراسة أن عدداً كبيراً من الأسر يعيش ظروفاً اقتصادية متدهورة نتيجة انحسار فرص العمل واستمرار تداعيات الأزمة السورية.
ويأتي هذا التحرك في ظل انتقادات متكررة لتقصير الأونروا في تلبية احتياجات سكان المخيم بحجة نقص التمويل، ما دفع مبادرات محلية إلى تحمل مسؤولية توفير شبكات أمان بديلة للأسر الفلسطينية.
وأكدت اللجنة الإغاثية أن استمرار هذه المبادرات مرهون بتوفر التبرعات، مشيرةً إلى أنها تسعى للحفاظ على الحد الأدنى من الأمن الغذائي داخل المخيم في ظل تراجع الدعم الدولي.
مجموعة العمل – مخيم جرمانا
في خطوة مجتمعية تهدف إلى سد الفجوة الناتجة عن تراجع خدمات وكالة الأونروا، وزعت اللجنة الإغاثية في مخيم جرمانا 800 حصة من اللحم المجمد على الأسر الأشد حاجة، بدعم من مؤسسة "انصر" وهيئة فلسطين التنموية.
ويستند توزيع المساعدات إلى قاعدة بيانات شاملة أعدها فريق "نبض" التطوعي، تضمنت إحصاءً دقيقاً للأهالي، الأمر الذي ساعد على توجيه الدعم بشكل عادل وشفاف. وأظهرت نتائج الدراسة أن عدداً كبيراً من الأسر يعيش ظروفاً اقتصادية متدهورة نتيجة انحسار فرص العمل واستمرار تداعيات الأزمة السورية.
ويأتي هذا التحرك في ظل انتقادات متكررة لتقصير الأونروا في تلبية احتياجات سكان المخيم بحجة نقص التمويل، ما دفع مبادرات محلية إلى تحمل مسؤولية توفير شبكات أمان بديلة للأسر الفلسطينية.
وأكدت اللجنة الإغاثية أن استمرار هذه المبادرات مرهون بتوفر التبرعات، مشيرةً إلى أنها تسعى للحفاظ على الحد الأدنى من الأمن الغذائي داخل المخيم في ظل تراجع الدعم الدولي.