map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مخيم حندرات: جهود لإعادة تأهيل شبكات المياه

تاريخ النشر : 28-08-2025
مخيم حندرات: جهود لإعادة تأهيل شبكات المياه

مجموعة العمل حلب

نفّذت ورشات مؤسسة المياه في حلب، الخميس 27 آب/أغسطس 2025، أعمال صيانة وإصلاح لخطوط التغذية في مخيم حندرات، بإشراف لجنة التنمية ومتابعة اللجنة الخدمية الفرعية، وشملت التدخلات معالجة تسربات في عدة مناطق منها حارة ترشيحا، الحارة الغربية، والمخيم القديم.

وتأتي هذه الخطوة في وقت يعتبر فيه الحصول على المياه أحد أبرز التحديات التي واجهها أهالي المخيم خلال السنوات الماضية، حيث عانوا من الانقطاعات المتكررة وضعف الإمدادات، ما انعكس بشكل مباشر على ظروفهم المعيشية.

وعانى مخيم حندرات على مدار سنوات النزاع في سوريا من دمار واسع في بنيته التحتية، بعد أن تعرض لحصار واشتباكات عسكرية مطوّلة، الأمر الذي أدى إلى تضرر شبكات المياه والكهرباء بشكل كبير، وترك آلاف العائلات الفلسطينية والسورية في مواجهة أزمات خدمية مستمرة إلى يومنا هذا.

ويرى ناشطون محليون أن توفير المياه بشكل منتظم لا يقتصر على كونه أمراً خدمياً فقط، بل يُعد حقاً أساسياً من حقوق الإنسان وركيزة لضمان حياة كريمة، داعين إلى وضع خطط مستدامة تمنع تكرار أزمات المياه في المستقبل.

ويأمل السكان أن تشكل هذه الإصلاحات بداية لمعالجة أوسع للبنية التحتية في المخيم، بما يضمن استقرار الخدمات الأساسية ويعزز من ظروفهم المعيشية بعد سنوات من التهميش.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21927

مجموعة العمل حلب

نفّذت ورشات مؤسسة المياه في حلب، الخميس 27 آب/أغسطس 2025، أعمال صيانة وإصلاح لخطوط التغذية في مخيم حندرات، بإشراف لجنة التنمية ومتابعة اللجنة الخدمية الفرعية، وشملت التدخلات معالجة تسربات في عدة مناطق منها حارة ترشيحا، الحارة الغربية، والمخيم القديم.

وتأتي هذه الخطوة في وقت يعتبر فيه الحصول على المياه أحد أبرز التحديات التي واجهها أهالي المخيم خلال السنوات الماضية، حيث عانوا من الانقطاعات المتكررة وضعف الإمدادات، ما انعكس بشكل مباشر على ظروفهم المعيشية.

وعانى مخيم حندرات على مدار سنوات النزاع في سوريا من دمار واسع في بنيته التحتية، بعد أن تعرض لحصار واشتباكات عسكرية مطوّلة، الأمر الذي أدى إلى تضرر شبكات المياه والكهرباء بشكل كبير، وترك آلاف العائلات الفلسطينية والسورية في مواجهة أزمات خدمية مستمرة إلى يومنا هذا.

ويرى ناشطون محليون أن توفير المياه بشكل منتظم لا يقتصر على كونه أمراً خدمياً فقط، بل يُعد حقاً أساسياً من حقوق الإنسان وركيزة لضمان حياة كريمة، داعين إلى وضع خطط مستدامة تمنع تكرار أزمات المياه في المستقبل.

ويأمل السكان أن تشكل هذه الإصلاحات بداية لمعالجة أوسع للبنية التحتية في المخيم، بما يضمن استقرار الخدمات الأساسية ويعزز من ظروفهم المعيشية بعد سنوات من التهميش.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21927