map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

مدير مجموعة العمل: آلاف الفلسطينيين ما زالوا مجهولي المصير

تاريخ النشر : 01-09-2025
مدير مجموعة العمل: آلاف الفلسطينيين ما زالوا مجهولي المصير

دمشقمجموعة العمل

أكد أ.فايز أبو عيد، مدير مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، لموقع بوابة اللاجئين أن قضية المعتقلين والمختفين قسرياً ما زالت من أبرز الملفات الإنسانية التي تحتاج إلى متابعة وضغط مستمر، مشددًا على ضرورة دعم الفعاليات الشعبية التي تسعى لإبقاء هذه القضية حية في الذاكرة الجماعية.

وجاء تصريح أبو عيد على هامش وقفة نظمها العشرات من أهالي المعتقلين والمختفين قسريًا في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي دمشق، بمناسبة اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري. وقال أبو عيد لمجموعة العمل: "وثقنا نحو 7300 معتقل فلسطيني في السجون السورية، بينهم 1300 قضوا تحت التعذيب. هذه الأرقام تفرض على الجميع مسؤولية أخلاقية وقانونية للكشف عن مصير المعتقلين وتحقيق العدالة الانتقالية ومحاسبة مرتكبي جرائم الحرب."

وخلال الوقفة رفع الأهالي صور أبنائهم ولافتات تطالب بالكشف عن مصيرهم، فيما علقت أسماء وصور مئات الضحايا الذين توفوا في السجون، وبينهم أطباء وإعلاميون ونشطاء إغاثة، غالبيتهم من اللاجئين الفلسطينيين.

من جهتها، أكدت الحملة الفلسطينية للمعتقلين والمختفين قسرياً في السجون السورية، المنظمة للفعالية، أن هدفها إبقاء قضية المعتقلين حاضرة في الرأي العام والتصدي لمحاولات تهميشها، داعية إلى توسيع التنسيق مع المنظمات الحقوقية والدولية للكشف عن مصير آلاف المفقودين.

ووفق بيانات الحملة، فقد تم توثيق 3,108 حالات اعتقال لفلسطينيين في سوريا، بينهم 333 مفقودًا و633 ضحية تحت التعذيب، بينما يبقى مصير الآلاف مجهولاً في ظل غياب المساءلة والشفافية.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21944

دمشقمجموعة العمل

أكد أ.فايز أبو عيد، مدير مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، لموقع بوابة اللاجئين أن قضية المعتقلين والمختفين قسرياً ما زالت من أبرز الملفات الإنسانية التي تحتاج إلى متابعة وضغط مستمر، مشددًا على ضرورة دعم الفعاليات الشعبية التي تسعى لإبقاء هذه القضية حية في الذاكرة الجماعية.

وجاء تصريح أبو عيد على هامش وقفة نظمها العشرات من أهالي المعتقلين والمختفين قسريًا في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي دمشق، بمناسبة اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري. وقال أبو عيد لمجموعة العمل: "وثقنا نحو 7300 معتقل فلسطيني في السجون السورية، بينهم 1300 قضوا تحت التعذيب. هذه الأرقام تفرض على الجميع مسؤولية أخلاقية وقانونية للكشف عن مصير المعتقلين وتحقيق العدالة الانتقالية ومحاسبة مرتكبي جرائم الحرب."

وخلال الوقفة رفع الأهالي صور أبنائهم ولافتات تطالب بالكشف عن مصيرهم، فيما علقت أسماء وصور مئات الضحايا الذين توفوا في السجون، وبينهم أطباء وإعلاميون ونشطاء إغاثة، غالبيتهم من اللاجئين الفلسطينيين.

من جهتها، أكدت الحملة الفلسطينية للمعتقلين والمختفين قسرياً في السجون السورية، المنظمة للفعالية، أن هدفها إبقاء قضية المعتقلين حاضرة في الرأي العام والتصدي لمحاولات تهميشها، داعية إلى توسيع التنسيق مع المنظمات الحقوقية والدولية للكشف عن مصير آلاف المفقودين.

ووفق بيانات الحملة، فقد تم توثيق 3,108 حالات اعتقال لفلسطينيين في سوريا، بينهم 333 مفقودًا و633 ضحية تحت التعذيب، بينما يبقى مصير الآلاف مجهولاً في ظل غياب المساءلة والشفافية.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/21944