مجموعة العمل ـ سوريا
كشف التقرير الصادم "الحصاد الموجع" الذي أصدرته مجموعة العمل عن ثمن باهظ دفعته المرأة الفلسطينية في سورية خلال سنوات النزاع، حيث سجلت 570 ضحية و273 معتقلة، في مؤشر صارخ على أن العنف لم يستثنِ النساء في الصراع الدامي.
وبحسب التقرير الذي أصدرته "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية"، فإن هذه الأرقام تمثل 13% من إجمالي الضحايا الفلسطينيين في سورية، فيما تشكل المعتقلات ما نسبته 3.8% من إجمالي المعتقلين.
كشف التقرير التفصيلي عن: 570 امرأة فلسطينية قضين في سورية، و273 امرأة معتقلة أو مختفية قسرياً، و36 امرأة قضين تحت التعذيب في السجون، و194 أنثى من ضحايا مخيم اليرموك فقط
سجل التقرير أن النساء قضين بسبب: القصف العشوائي على المنازل والأحياء السكنية، والرصاص الطائش وقناصة الأطراف المتقاتلة، والحصار والحرمان من الغذاء والدواء، ناهيك عن الغرق خلال محاولات الهروب عبر البحر
أكد التقرير أن المرأة الفلسطينية واجهت معاناة مضاعفة حيث تحملت أعباء إعالة الأسرة بعد فقدان المعيل، وتعرضت للاعتقال والتعذيب والاختفاء القسري، كذلك تحملت وطأة النزوح والتهجير القسري، كما واجهت تحديات صحية ونفسية جسيمة
نقل التقرير شهادات لعائلات تؤكد أن "المرأة الفلسطينية دفعث ثمناً يفوق طاقتها"، حيث تحولت الكثيرات إلى معيلات لأسر بعد فقدان الآباء والأبناء، بينما لا تزال أخريات ينتظرن كلمة عن مصير بناتهن المختفيات.
وطالبت "مجموعة العمل" بـ:
•الكشف عن مصير المختفيات قسرياً
•توفير حماية خاصة للنساء الناجيات
•تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمتضررات
للاطلاع على التقرير الكامل اضغط هنا
مجموعة العمل ـ سوريا
كشف التقرير الصادم "الحصاد الموجع" الذي أصدرته مجموعة العمل عن ثمن باهظ دفعته المرأة الفلسطينية في سورية خلال سنوات النزاع، حيث سجلت 570 ضحية و273 معتقلة، في مؤشر صارخ على أن العنف لم يستثنِ النساء في الصراع الدامي.
وبحسب التقرير الذي أصدرته "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية"، فإن هذه الأرقام تمثل 13% من إجمالي الضحايا الفلسطينيين في سورية، فيما تشكل المعتقلات ما نسبته 3.8% من إجمالي المعتقلين.
كشف التقرير التفصيلي عن: 570 امرأة فلسطينية قضين في سورية، و273 امرأة معتقلة أو مختفية قسرياً، و36 امرأة قضين تحت التعذيب في السجون، و194 أنثى من ضحايا مخيم اليرموك فقط
سجل التقرير أن النساء قضين بسبب: القصف العشوائي على المنازل والأحياء السكنية، والرصاص الطائش وقناصة الأطراف المتقاتلة، والحصار والحرمان من الغذاء والدواء، ناهيك عن الغرق خلال محاولات الهروب عبر البحر
أكد التقرير أن المرأة الفلسطينية واجهت معاناة مضاعفة حيث تحملت أعباء إعالة الأسرة بعد فقدان المعيل، وتعرضت للاعتقال والتعذيب والاختفاء القسري، كذلك تحملت وطأة النزوح والتهجير القسري، كما واجهت تحديات صحية ونفسية جسيمة
نقل التقرير شهادات لعائلات تؤكد أن "المرأة الفلسطينية دفعث ثمناً يفوق طاقتها"، حيث تحولت الكثيرات إلى معيلات لأسر بعد فقدان الآباء والأبناء، بينما لا تزال أخريات ينتظرن كلمة عن مصير بناتهن المختفيات.
وطالبت "مجموعة العمل" بـ:
•الكشف عن مصير المختفيات قسرياً
•توفير حماية خاصة للنساء الناجيات
•تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمتضررات
للاطلاع على التقرير الكامل اضغط هنا
