بيروت | مجموعة العمل
في خطوة تهدف إلى تسهيل الإجراءات الأكاديمية للطلاب، أعلنت السفارة السورية في بيروت عن موافقة وزارة الخارجية اللبنانية على تصديق الوثائق الدراسية للطلاب السوريين، ومن في حكمهم، الفلسطينيين السوريين، يأتي هذا القرار ليسهل بشكل كبير الإجراءات البيروقراطية التي يواجهها الطلاب في لبنان.
ووفقًا لما أعلنته السفارة عبر منشور لها على فيس بوك، يمكن للطلاب السوريين والفلسطينيين السوريين الدارسين في المدارس والمعاهد والجامعات اللبنانية، تصديق وثائقهم الأكاديمية دون الحاجة إلى وجود إقامة سارية المفعول.
ويُعد هذا التسهيل مهماً بشكل خاص للطلاب الفلسطينيين المهجرين من سورية في لبنان، الذين يواجهون تحديات إضافية تتعلق بوضعهم القانوني والإداري في لبنان، مما يعوق حصولهم على حقوقهم التعليمية والمدنية وغيرها.
هذا ويواجه الطلاب من فلسطينيي سوريا في لبنان خطر فقدان التعليم بسبب تعثر تجديد إقاماتهم، في أزمة تهدد مستقبلهم التعليمي، ويؤكد لاجئون من فلسطينيي سوريا أنهم يعانون من صعوبات كبيرة بسبب توقف تجديد الإقامات، ما يحول دون تسجيلهم للامتحانات الرسمية، إضافة إلى حرمان مئات الطلاب الفلسطينيين السوريين من استمرار تعليمهم العالي.
بيروت | مجموعة العمل
في خطوة تهدف إلى تسهيل الإجراءات الأكاديمية للطلاب، أعلنت السفارة السورية في بيروت عن موافقة وزارة الخارجية اللبنانية على تصديق الوثائق الدراسية للطلاب السوريين، ومن في حكمهم، الفلسطينيين السوريين، يأتي هذا القرار ليسهل بشكل كبير الإجراءات البيروقراطية التي يواجهها الطلاب في لبنان.
ووفقًا لما أعلنته السفارة عبر منشور لها على فيس بوك، يمكن للطلاب السوريين والفلسطينيين السوريين الدارسين في المدارس والمعاهد والجامعات اللبنانية، تصديق وثائقهم الأكاديمية دون الحاجة إلى وجود إقامة سارية المفعول.
ويُعد هذا التسهيل مهماً بشكل خاص للطلاب الفلسطينيين المهجرين من سورية في لبنان، الذين يواجهون تحديات إضافية تتعلق بوضعهم القانوني والإداري في لبنان، مما يعوق حصولهم على حقوقهم التعليمية والمدنية وغيرها.
هذا ويواجه الطلاب من فلسطينيي سوريا في لبنان خطر فقدان التعليم بسبب تعثر تجديد إقاماتهم، في أزمة تهدد مستقبلهم التعليمي، ويؤكد لاجئون من فلسطينيي سوريا أنهم يعانون من صعوبات كبيرة بسبب توقف تجديد الإقامات، ما يحول دون تسجيلهم للامتحانات الرسمية، إضافة إلى حرمان مئات الطلاب الفلسطينيين السوريين من استمرار تعليمهم العالي.
