سوريا | مجموعة العمل
في إنجاز جديد يؤكد على إبداع الشباب الفلسطيني السوري، حققت الطالبة الفلسطينية المتميزة ابنة مخيم حندرات "مها محمد رمضان" إنجازاً علمياً لافتاً، أهلّها لتمثيل سوريا في إندونيسيا.
ونالت مها وهي الطالبة في مدرسة القرية الصغيرة، المركز الأول في أولمبياد البرمجة، كما حصدت وفريقها جائزة أفضل مشروع ابتكاري على مستوى سوريا.
يأتي هذا الإنجاز ضمن مشاركتها في البطولة الوطنية للروبوت، حيث قدمت بالتعاون مع زميلتها إيليت غانم من المرحلة الإعدادية مشروعاً مبتكراً حول تنظيم حركة المرور بإشارات ضوئية تعتمد على الذكاء الاصطناعي،و قد نال المشروع إعجاب لجنة التحكيم، مما أثمر عن فوز الفريق بالجائزة ووصوله إلى المراحل النهائية من مسابقة عالمية.
نتيجةً لهذا التفوق، تلقت الطالبة مها رمضان دعوة رسمية من منظمة "Krya" للمشاركة في المؤتمر الدولي للإبداع والابتكار في إندونيسيا (International Creativity and Innovation Challenge)، كخطوة لتمثيل سوريا على الصعيد العالمي.
جدير بالذكر أن العديد من الطلبة الفلسطينيين من سوريا حققوا نجاحات كبيرة في مجالات عديدة، أهلّهم للمشاركة في مؤتمرات ومسابقات دولية، على الرغم من تردي الأوضاع المعيشية في سورية والمخيمات الفلسطينية، وخاصة تلك التي تعرضت للدمار خلال الحرب السورية كمخيمات اليرموك وحندرات ودرعا.
سوريا | مجموعة العمل
في إنجاز جديد يؤكد على إبداع الشباب الفلسطيني السوري، حققت الطالبة الفلسطينية المتميزة ابنة مخيم حندرات "مها محمد رمضان" إنجازاً علمياً لافتاً، أهلّها لتمثيل سوريا في إندونيسيا.
ونالت مها وهي الطالبة في مدرسة القرية الصغيرة، المركز الأول في أولمبياد البرمجة، كما حصدت وفريقها جائزة أفضل مشروع ابتكاري على مستوى سوريا.
يأتي هذا الإنجاز ضمن مشاركتها في البطولة الوطنية للروبوت، حيث قدمت بالتعاون مع زميلتها إيليت غانم من المرحلة الإعدادية مشروعاً مبتكراً حول تنظيم حركة المرور بإشارات ضوئية تعتمد على الذكاء الاصطناعي،و قد نال المشروع إعجاب لجنة التحكيم، مما أثمر عن فوز الفريق بالجائزة ووصوله إلى المراحل النهائية من مسابقة عالمية.
نتيجةً لهذا التفوق، تلقت الطالبة مها رمضان دعوة رسمية من منظمة "Krya" للمشاركة في المؤتمر الدولي للإبداع والابتكار في إندونيسيا (International Creativity and Innovation Challenge)، كخطوة لتمثيل سوريا على الصعيد العالمي.
جدير بالذكر أن العديد من الطلبة الفلسطينيين من سوريا حققوا نجاحات كبيرة في مجالات عديدة، أهلّهم للمشاركة في مؤتمرات ومسابقات دولية، على الرغم من تردي الأوضاع المعيشية في سورية والمخيمات الفلسطينية، وخاصة تلك التي تعرضت للدمار خلال الحرب السورية كمخيمات اليرموك وحندرات ودرعا.
