دمشق – مجموعة العمل
أعلنت لجنة مخيم اليرموك أنها استقبلت، أمس، في مركزها وفدين من الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ومؤسسة الصداقة الشامية الإندونيسية، حيث جرى خلال اللقاء بحث واقع المخيم واحتياجاته الخدمية.
وذكرت اللجنة في بيان لها أن الحديث تركز على دور مخيم اليرموك في القضية الفلسطينية والأحداث السورية، وما قدّمه أبناؤه من تضحيات في هذا السياق، إضافة إلى أهمية المضي قدماً في عملية إعادة الإعمار بعد الدمار الكبير الذي لحق بالمخيم.
وأشارت اللجنة إلى أن الوفدين قاما بجولة ميدانية شملت شارع الـ15 وعدداً من الجادات السكنية، واطلعا على حجم الأضرار التي أصابت الأبنية والبنية التحتية. كما زارا مشفى فلسطين الذي كان له، بحسب اللجنة، دور بارز خلال سنوات الحصار عبر كادره الطبي المتطوع، ثم توجها إلى تربة الشهداء القديمة، ومسجد عبد القادر الحسيني الذي تعرض للقصف خلال الأحداث.
وبحسب ما نقلته اللجنة، فقد أبدى ممثلو مؤسسة الصداقة الشامية الإندونيسية استعدادهم لبذل إمكاناتهم لتقديم الدعم في مجالات المياه والصرف الصحي والكهرباء والنظافة، وغيرها من القطاعات الخدمية، مؤكدين حرصهم على مواصلة التواصل والتنسيق خلال المرحلة المقبلة.
دمشق – مجموعة العمل
أعلنت لجنة مخيم اليرموك أنها استقبلت، أمس، في مركزها وفدين من الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين ومؤسسة الصداقة الشامية الإندونيسية، حيث جرى خلال اللقاء بحث واقع المخيم واحتياجاته الخدمية.
وذكرت اللجنة في بيان لها أن الحديث تركز على دور مخيم اليرموك في القضية الفلسطينية والأحداث السورية، وما قدّمه أبناؤه من تضحيات في هذا السياق، إضافة إلى أهمية المضي قدماً في عملية إعادة الإعمار بعد الدمار الكبير الذي لحق بالمخيم.
وأشارت اللجنة إلى أن الوفدين قاما بجولة ميدانية شملت شارع الـ15 وعدداً من الجادات السكنية، واطلعا على حجم الأضرار التي أصابت الأبنية والبنية التحتية. كما زارا مشفى فلسطين الذي كان له، بحسب اللجنة، دور بارز خلال سنوات الحصار عبر كادره الطبي المتطوع، ثم توجها إلى تربة الشهداء القديمة، ومسجد عبد القادر الحسيني الذي تعرض للقصف خلال الأحداث.
وبحسب ما نقلته اللجنة، فقد أبدى ممثلو مؤسسة الصداقة الشامية الإندونيسية استعدادهم لبذل إمكاناتهم لتقديم الدعم في مجالات المياه والصرف الصحي والكهرباء والنظافة، وغيرها من القطاعات الخدمية، مؤكدين حرصهم على مواصلة التواصل والتنسيق خلال المرحلة المقبلة.