ريف دمشق– مجموعة العمل
انطلقت اليوم في مخيم خان الشيح الدورة التدريبية المتخصصة بعنوان "الكتابة للصورة"، التي تنظمها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بالتعاون مع لجنة التنمية في المخيم، وهيئة فلسطين التنموية، ويقدمها الإعلامي الفلسطيني كمال عبد الله، بمشاركة عدد من المتدربين الراغبين في تطوير مهاراتهم في مجال التصوير الصحفي وكتابة الأخبار.
وتتضمن الدورة محوراً نظرياً يشمل:
مدخلاً إلى الصورة الصحفية ودورها في الإعلام، مع التمييز بينها وبين الصور الفنية أو الإعلانية، واستعراض تأثيرها في المتلقي.
القواعد الأساسية للتصوير الصحفي، بما في ذلك أنواع الصور (إخبارية، إنسانية، سياسية، رياضية، ثقافية)، وعناصر نجاحها من وضوح وتكوين وزاوية ولحظة حاسمة، إضافة إلى الاعتبارات القانونية والأخلاقية.
الكتابة للصورة الصحفية، مع التركيز على صياغة التعليقات (الكابشن) وربط النص بالصورة دون تكرار أو إضعاف لها، وتحليل نماذج منشورة.
أما المحور العملي فيشمل تدريبات ميدانية على التصوير في بيئة واقعية، واختيار الصور وتحليلها وكتابة التعليقات المناسبة لها، إضافة إلى نقاشات جماعية حول قوة الرسالة البصرية والكتابية.
وسيُختتم البرنامج بمشروع عملي، حيث يُقدّم كل متدرب صورة واحدة مرفقة بتعليق صحفي قصير، ليُعرض أمام المجموعة ويُقيَّم من حيث جودة الرسالة الإعلامية التي تحملها.
ريف دمشق– مجموعة العمل
انطلقت اليوم في مخيم خان الشيح الدورة التدريبية المتخصصة بعنوان "الكتابة للصورة"، التي تنظمها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بالتعاون مع لجنة التنمية في المخيم، وهيئة فلسطين التنموية، ويقدمها الإعلامي الفلسطيني كمال عبد الله، بمشاركة عدد من المتدربين الراغبين في تطوير مهاراتهم في مجال التصوير الصحفي وكتابة الأخبار.
وتتضمن الدورة محوراً نظرياً يشمل:
مدخلاً إلى الصورة الصحفية ودورها في الإعلام، مع التمييز بينها وبين الصور الفنية أو الإعلانية، واستعراض تأثيرها في المتلقي.
القواعد الأساسية للتصوير الصحفي، بما في ذلك أنواع الصور (إخبارية، إنسانية، سياسية، رياضية، ثقافية)، وعناصر نجاحها من وضوح وتكوين وزاوية ولحظة حاسمة، إضافة إلى الاعتبارات القانونية والأخلاقية.
الكتابة للصورة الصحفية، مع التركيز على صياغة التعليقات (الكابشن) وربط النص بالصورة دون تكرار أو إضعاف لها، وتحليل نماذج منشورة.
أما المحور العملي فيشمل تدريبات ميدانية على التصوير في بيئة واقعية، واختيار الصور وتحليلها وكتابة التعليقات المناسبة لها، إضافة إلى نقاشات جماعية حول قوة الرسالة البصرية والكتابية.
وسيُختتم البرنامج بمشروع عملي، حيث يُقدّم كل متدرب صورة واحدة مرفقة بتعليق صحفي قصير، ليُعرض أمام المجموعة ويُقيَّم من حيث جودة الرسالة الإعلامية التي تحملها.