دمشق – مجموعة العمل
أطلق التجمع الفلسطيني في سوريا حملة بعنوان "دمك دمي" تدعو إلى مقاطعة بضائع الدول والشركات التي تقدم دعماً مباشراً أو غير مباشر للكيان الإسرائيلي.
وأوضح التجمع في تصريح خاص لمجموعة العمل أن المقاطعة الاقتصادية للشركات الأمريكية وتلك الداعمة للاحتلال تُعد وسيلة ضغط شعبية تعبّر عن موقف رافض لتمويل ما وصفه بـ"آلة الحرب والدمار".
وأكد التجمع أن هذه الخطوة تأتي في إطار حثّ الفلسطينيين وأبناء الأمة العربية والإسلامية على الالتزام بالمقاطعة، معتبرًا إياها شكلاً من أشكال الدعم للشعب الفلسطيني.
وفي تصريح للدكتور أبو صامد، أحد ممثلي التجمع، أشار إلى أن "المقاطعة ليست مجرد امتناع عن شراء سلعة، بل موقف مقاوم يهدف إلى تقليص الدعم الموجه للاحتلال". كما دعا إلى توسيع نطاق المشاركة الشعبية في هذه الحملة.
ويُنظر إلى حملات المقاطعة على أنها أحد الأدوات السلمية التي تلجأ إليها مؤسسات المجتمع المدني في سياق التضامن مع القضية الفلسطينية، بهدف التأثير على السياسات الداعمة للاحتلال عبر الضغط الاقتصادي والشعبي.
دمشق – مجموعة العمل
أطلق التجمع الفلسطيني في سوريا حملة بعنوان "دمك دمي" تدعو إلى مقاطعة بضائع الدول والشركات التي تقدم دعماً مباشراً أو غير مباشر للكيان الإسرائيلي.
وأوضح التجمع في تصريح خاص لمجموعة العمل أن المقاطعة الاقتصادية للشركات الأمريكية وتلك الداعمة للاحتلال تُعد وسيلة ضغط شعبية تعبّر عن موقف رافض لتمويل ما وصفه بـ"آلة الحرب والدمار".
وأكد التجمع أن هذه الخطوة تأتي في إطار حثّ الفلسطينيين وأبناء الأمة العربية والإسلامية على الالتزام بالمقاطعة، معتبرًا إياها شكلاً من أشكال الدعم للشعب الفلسطيني.
وفي تصريح للدكتور أبو صامد، أحد ممثلي التجمع، أشار إلى أن "المقاطعة ليست مجرد امتناع عن شراء سلعة، بل موقف مقاوم يهدف إلى تقليص الدعم الموجه للاحتلال". كما دعا إلى توسيع نطاق المشاركة الشعبية في هذه الحملة.
ويُنظر إلى حملات المقاطعة على أنها أحد الأدوات السلمية التي تلجأ إليها مؤسسات المجتمع المدني في سياق التضامن مع القضية الفلسطينية، بهدف التأثير على السياسات الداعمة للاحتلال عبر الضغط الاقتصادي والشعبي.