مجموعة العمل – ريف دمشق
أطلق أهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق مبادرة مجتمعية بعنوان "قلب واحد.. يد واحدة" لدعم الأيتام ورعايتهم، في خطوة تعكس دور العمل الأهلي في سدّ الفجوات الاجتماعية وتحسين ظروف الفئات الأكثر هشاشة.
وجرى الإعلان عن المبادرة خلال حفل أقيم في صالة الفيحاء بالمخيم، بحضور ممثلين عن جمعية خان الشيح الخيرية للاجئين الفلسطينيين وبدعم من جمعية "خير أمة". وأوضح المنظمون أن المبادرة تستهدف في مرحلتها الأولى كفالة عدد من الأطفال الأيتام لمدة عام كامل، تشمل الجوانب المعيشية والتعليمية والصحية.
وأكد القائمون على المشروع أن الهدف يتجاوز تقديم المساعدات المالية، ليصب في بناء قدرات الأطفال وتحسين فرصهم في التعليم والحياة المستقرة. كما شددوا على أهمية الشراكة بين الجمعيات المحلية والداعمين لتخفيف الأعباء عن الأسر المتضررة في المخيم.
وأعلنت الجمعية نيتها توسيع نطاق المبادرة لتشمل أعدادًا أكبر من الأيتام خلال المراحل المقبلة، داعيةً مؤسسات المجتمع المحلي والجهات الخيرية للمساهمة في تعزيز هذه الجهود لضمان استدامة البرامج وتحقيق أثر أوسع.
تسعى هذه المبادرة، بحسب القائمين عليها، إلى ترسيخ مفهوم التكافل الاجتماعي في المخيم وتحويله إلى مشاريع عملية توفر بيئة أكثر أمانًا واستقرارًا للأطفال الذين فقدوا معيلهم.
مجموعة العمل – ريف دمشق
أطلق أهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق مبادرة مجتمعية بعنوان "قلب واحد.. يد واحدة" لدعم الأيتام ورعايتهم، في خطوة تعكس دور العمل الأهلي في سدّ الفجوات الاجتماعية وتحسين ظروف الفئات الأكثر هشاشة.
وجرى الإعلان عن المبادرة خلال حفل أقيم في صالة الفيحاء بالمخيم، بحضور ممثلين عن جمعية خان الشيح الخيرية للاجئين الفلسطينيين وبدعم من جمعية "خير أمة". وأوضح المنظمون أن المبادرة تستهدف في مرحلتها الأولى كفالة عدد من الأطفال الأيتام لمدة عام كامل، تشمل الجوانب المعيشية والتعليمية والصحية.
وأكد القائمون على المشروع أن الهدف يتجاوز تقديم المساعدات المالية، ليصب في بناء قدرات الأطفال وتحسين فرصهم في التعليم والحياة المستقرة. كما شددوا على أهمية الشراكة بين الجمعيات المحلية والداعمين لتخفيف الأعباء عن الأسر المتضررة في المخيم.
وأعلنت الجمعية نيتها توسيع نطاق المبادرة لتشمل أعدادًا أكبر من الأيتام خلال المراحل المقبلة، داعيةً مؤسسات المجتمع المحلي والجهات الخيرية للمساهمة في تعزيز هذه الجهود لضمان استدامة البرامج وتحقيق أثر أوسع.
تسعى هذه المبادرة، بحسب القائمين عليها، إلى ترسيخ مفهوم التكافل الاجتماعي في المخيم وتحويله إلى مشاريع عملية توفر بيئة أكثر أمانًا واستقرارًا للأطفال الذين فقدوا معيلهم.
