مجموعة العمل – غزة
ارتقى الفلسطيني السوري خالد عرفة، أحد أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق والمقيم في قطاع غزة، قبل ساعات من انتهاء الحرب، جراء قصف إسرائيلي استهدف أحد أحياء القطاع.
وكان عرفة غادر من سورية إلى غزة خلال سنوات الحرب، واستقر هناك مواصلاً حياته رغم الظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون.
ويأتي استشهاده ليضاف إلى قائمة الضحايا من فلسطينيي سورية المقيمين في القطاع، والذين بلغ عددهم 26 شخصاً فقد عدد منهم حياتهم خلال جولات العدوان الإسرائيلي المتكررة، بينما قضى آخرون خلال محاولات العبور عبر الأنفاق أو بسبب الظروف الإنسانية الصعبة.
تجدر الإشارة إلى أن عشرات اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية يعيشون في قطاع غزة في ظل أوضاع معيشية وإنسانية قاسية، نتيجة الحرب السابقة في سورية والحصار المستمر على القطاع.
وتواصل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية توثيق أسماء الضحايا والمصابين من أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية والمقيمين في الخارج، ممن قضوا جراء القصف الإسرائيلي على غزة، في إطار جهودها المستمرة لرصد الانتهاكات التي تطال اللاجئين الفلسطينيين السوريين أينما وجدوا.
مجموعة العمل – غزة
ارتقى الفلسطيني السوري خالد عرفة، أحد أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق والمقيم في قطاع غزة، قبل ساعات من انتهاء الحرب، جراء قصف إسرائيلي استهدف أحد أحياء القطاع.
وكان عرفة غادر من سورية إلى غزة خلال سنوات الحرب، واستقر هناك مواصلاً حياته رغم الظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون.
ويأتي استشهاده ليضاف إلى قائمة الضحايا من فلسطينيي سورية المقيمين في القطاع، والذين بلغ عددهم 26 شخصاً فقد عدد منهم حياتهم خلال جولات العدوان الإسرائيلي المتكررة، بينما قضى آخرون خلال محاولات العبور عبر الأنفاق أو بسبب الظروف الإنسانية الصعبة.
تجدر الإشارة إلى أن عشرات اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية يعيشون في قطاع غزة في ظل أوضاع معيشية وإنسانية قاسية، نتيجة الحرب السابقة في سورية والحصار المستمر على القطاع.
وتواصل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية توثيق أسماء الضحايا والمصابين من أبناء المخيمات الفلسطينية في سورية والمقيمين في الخارج، ممن قضوا جراء القصف الإسرائيلي على غزة، في إطار جهودها المستمرة لرصد الانتهاكات التي تطال اللاجئين الفلسطينيين السوريين أينما وجدوا.