map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

لبنان. رابطة المهجرين: فلسطينيو سورية يواجهون أوضاعاً معيشية صعبة

تاريخ النشر : 22-10-2025
لبنان. رابطة المهجرين: فلسطينيو سورية يواجهون أوضاعاً معيشية صعبة

لبنان | مجموعة العمل 
قالت "رابطة الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان" إن اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان ظرفا صعباً، حيث يزداد الوضع الاقتصادي سوءًا عليهم بسبب الأزمة الاقتصادية والسياسية في البلاد، ولذلك يعتمد الكثيرون منهم على المساعدات الإنسانية المقدمة من وكالة الأونروا والمنظمات الإنسانية الأخرى.
وأضافت الرابطة في بيان لها أن فلسطينيي سورية يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على حقوقهم الأساسية، مثل العمل والتعليم والرعاية الصحية، ويُسلط البيان الضوء على أبرز التحديات التي تزيد من تدهور أوضاعهم:
نقص التمويل الحاد: يواجه الدعم المالي المقدم للاجئين تهديداً بالتقليص نتيجة انخفاض التمويل الدولي، مما يضع المساعدات الإنسانية الأساسية على المحك.
صعوبة الحصول على عمل: لا يزال اللاجئون الفلسطينيون يعانون من قيود كبيرة على حصولهم على تصاريح العمل، مما يُغلق أبواب تحسين الأوضاع الاقتصادية ويُبقي الأسر تحت خط الفقر.
تدهور الخدمات الأساسية: تعاني المخيمات الفلسطينية في لبنان، التي تستضيف قسماً كبيراً منهم، من نقص حاد في الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والرعاية الصحية.
وعن آثار الأزمة المزدوجة، تشير الرابطة إلى أن التحديات أدت إلى تدهور حاد في الأوضاع المعيشية، حيث يعيش العديد من اللاجئين في ظروف صعبة، وتنتشر بينهم معدلات مرتفعة من الفقر والبطالة، كما أن وجودهم يزيد الضغط على الخدمات الأساسية المنهكة أصلاً في لبنان، خاصةً قطاعي التعليم والصحة.
يُذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان يُقدر بـ 23 ألف قدموا من سورية إلى لبنان منذ أكثر من 12 عاماً بعد تدمير مخيماتهم ومنازلهم، وعدداً كبيراً منهم من أبناء مخيم اليرموك.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/22171

لبنان | مجموعة العمل 
قالت "رابطة الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان" إن اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان ظرفا صعباً، حيث يزداد الوضع الاقتصادي سوءًا عليهم بسبب الأزمة الاقتصادية والسياسية في البلاد، ولذلك يعتمد الكثيرون منهم على المساعدات الإنسانية المقدمة من وكالة الأونروا والمنظمات الإنسانية الأخرى.
وأضافت الرابطة في بيان لها أن فلسطينيي سورية يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على حقوقهم الأساسية، مثل العمل والتعليم والرعاية الصحية، ويُسلط البيان الضوء على أبرز التحديات التي تزيد من تدهور أوضاعهم:
نقص التمويل الحاد: يواجه الدعم المالي المقدم للاجئين تهديداً بالتقليص نتيجة انخفاض التمويل الدولي، مما يضع المساعدات الإنسانية الأساسية على المحك.
صعوبة الحصول على عمل: لا يزال اللاجئون الفلسطينيون يعانون من قيود كبيرة على حصولهم على تصاريح العمل، مما يُغلق أبواب تحسين الأوضاع الاقتصادية ويُبقي الأسر تحت خط الفقر.
تدهور الخدمات الأساسية: تعاني المخيمات الفلسطينية في لبنان، التي تستضيف قسماً كبيراً منهم، من نقص حاد في الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والرعاية الصحية.
وعن آثار الأزمة المزدوجة، تشير الرابطة إلى أن التحديات أدت إلى تدهور حاد في الأوضاع المعيشية، حيث يعيش العديد من اللاجئين في ظروف صعبة، وتنتشر بينهم معدلات مرتفعة من الفقر والبطالة، كما أن وجودهم يزيد الضغط على الخدمات الأساسية المنهكة أصلاً في لبنان، خاصةً قطاعي التعليم والصحة.
يُذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان يُقدر بـ 23 ألف قدموا من سورية إلى لبنان منذ أكثر من 12 عاماً بعد تدمير مخيماتهم ومنازلهم، وعدداً كبيراً منهم من أبناء مخيم اليرموك.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/22171