دمشق | مجموعة العمل
في قصة نجاح جديدة تؤكد تميز الطاقات الشبابية الفلسطينية السورية رغم تحديات اللجوء، غادر العداء باسل ثائر سلمي، ابن مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، مطار دمشق متوجهاً إلى العاصمة القطرية الدوحة.
الرحلة تمثل بداية تجربة احترافية جديدة للعداء الشاب في سباق 400 متر حواجز، حيث يسعى سلمي للتأهل إلى بطولة العالم للشباب وأولمبياد داكار 2026.
ويمثل السلمي منتخب فلسطين لألعاب القوى، حيث سبق له لفت الأنظار بتحقيقه الميدالية البرونزية في بطولة غرب آسيا الأخيرة التي أقيمت في العاصمة اللبنانية بيروت.
ويُعدّ إنجاز السلمي نموذجاً لقصص النجاح الفلسطينية السورية التي تبرهن أن اللاجئين، بالرغم من كل الصعاب والتحديات المعيشية، قادرون على تحقيق التميز ورفع اسم وطنهم في المحافل الدولية الكبرى.
دمشق | مجموعة العمل
في قصة نجاح جديدة تؤكد تميز الطاقات الشبابية الفلسطينية السورية رغم تحديات اللجوء، غادر العداء باسل ثائر سلمي، ابن مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية، مطار دمشق متوجهاً إلى العاصمة القطرية الدوحة.
الرحلة تمثل بداية تجربة احترافية جديدة للعداء الشاب في سباق 400 متر حواجز، حيث يسعى سلمي للتأهل إلى بطولة العالم للشباب وأولمبياد داكار 2026.
ويمثل السلمي منتخب فلسطين لألعاب القوى، حيث سبق له لفت الأنظار بتحقيقه الميدالية البرونزية في بطولة غرب آسيا الأخيرة التي أقيمت في العاصمة اللبنانية بيروت.
ويُعدّ إنجاز السلمي نموذجاً لقصص النجاح الفلسطينية السورية التي تبرهن أن اللاجئين، بالرغم من كل الصعاب والتحديات المعيشية، قادرون على تحقيق التميز ورفع اسم وطنهم في المحافل الدولية الكبرى.