السويد | مجموعة العمل
ومصدر خاص في وزارة الخارجية السورية برعاية "كومبس" السويدية الحكومة السورية التي تقدم طلباً مقدماً من السويد إلى أوروبا وأوروبا الأخرى للاجئي اللاجئين اللاجئين السوريين المحتاجين إلى رحيلهم قسراً بعد الرغبه في رحيلهم.
جاء هذا الرفض المبدئي، الذي لم يؤكده الدولة السورية أو السويدية رسميًا، بعد أن كثفت الأسبوع الماضي بين أوروبيين بوزارة الخارجية السورية وسفراء السويد وفنلندا والدنمارك في دمشق، ركزت على إعادة ملف اللاجئين السوريين.
مصدر الحيوانات لكومبس إلى أن الوزارة بررت رفضها عدم إمكانية استقبال المرح والمتعة بسرعة قبل أن "تتعافى بالكامل في جميع أنحاء البلاد".
من جانبها، لا يزال هناك نقص في الخارجية السويدية رداً على استفسارات "الكومبس"، أن سفارة السويد في دمشق "تُجري حواراً مستمراً مع أطراف مختلفة في سوريا"، بما في ذلك ممثلو الحكم ومنظمات المجتمع المدني، وفضلاً عن أن أي أكثر حول موقف دمشق يجب أن يصدر من الجانب السوري بنفسه، والذي اكتفى مكتبه الصحفي بالقول: "حالياً لا توجد معلومات دقيقة".
وأصبح هذا التطور في ظل يؤكد وزير الهجرة السويدي، يوهان فورشيل، الحكومة على عزم مكثف بشكل مكثف من جديد على طلبات المفوضة لجوئهم، سواء تطوعاً أو قصراً، وسط تنسيق فوركسبورغ مع الاتحاد الأوروبي لإقناع الحكومة السورية باستقبالها القربان المرحلين.
ونظراً إلى أن العديد من الدول الأوروبية بدأت بشكل رسمي في العمل، ورفضت طلب الإقامة من الفرنسيسكان قصداً لرحيلهم قسرياً أو العودة طوعاً.
السويد | مجموعة العمل
ومصدر خاص في وزارة الخارجية السورية برعاية "كومبس" السويدية الحكومة السورية التي تقدم طلباً مقدماً من السويد إلى أوروبا وأوروبا الأخرى للاجئي اللاجئين اللاجئين السوريين المحتاجين إلى رحيلهم قسراً بعد الرغبه في رحيلهم.
جاء هذا الرفض المبدئي، الذي لم يؤكده الدولة السورية أو السويدية رسميًا، بعد أن كثفت الأسبوع الماضي بين أوروبيين بوزارة الخارجية السورية وسفراء السويد وفنلندا والدنمارك في دمشق، ركزت على إعادة ملف اللاجئين السوريين.
مصدر الحيوانات لكومبس إلى أن الوزارة بررت رفضها عدم إمكانية استقبال المرح والمتعة بسرعة قبل أن "تتعافى بالكامل في جميع أنحاء البلاد".
من جانبها، لا يزال هناك نقص في الخارجية السويدية رداً على استفسارات "الكومبس"، أن سفارة السويد في دمشق "تُجري حواراً مستمراً مع أطراف مختلفة في سوريا"، بما في ذلك ممثلو الحكم ومنظمات المجتمع المدني، وفضلاً عن أن أي أكثر حول موقف دمشق يجب أن يصدر من الجانب السوري بنفسه، والذي اكتفى مكتبه الصحفي بالقول: "حالياً لا توجد معلومات دقيقة".
وأصبح هذا التطور في ظل يؤكد وزير الهجرة السويدي، يوهان فورشيل، الحكومة على عزم مكثف بشكل مكثف من جديد على طلبات المفوضة لجوئهم، سواء تطوعاً أو قصراً، وسط تنسيق فوركسبورغ مع الاتحاد الأوروبي لإقناع الحكومة السورية باستقبالها القربان المرحلين.
ونظراً إلى أن العديد من الدول الأوروبية بدأت بشكل رسمي في العمل، ورفضت طلب الإقامة من الفرنسيسكان قصداً لرحيلهم قسرياً أو العودة طوعاً.
