استمر انقطاع مياه الشرب عن منازل أهالي مخيم اليرموك منذ أيلول/ سبتمبر 2014 ، يلجأ الأهالي خلالها إلى الأحياء المجاورة لتأمين جزء من المياه الضرورية للاستخدام اليومي، إلا أن انقطاعها عن تلك الأحياء أحياناً أجبر الأهالي إلى اللجوء لاستعمال مياه الآبار الارتوازية للشرب ولتأمين بعض حاجاتهم من المياه.
اعتمد الأهالي على الآبار بشكل شبه كامل بالرغم من أن معظمها ملوث بالأتربة والرواسب، التي تسببت بأمراضٍ عديدة لشاربيها خاصة الأمراض المتعلقة بالكلى، إلا أن الأهالي ورغم جميع تلك المخاطر لا يجدون حلاً آخر .
ويستخرج الأهالي المياه من الآبار الارتوازية بواسطة مضخات كهربائية تعمل على الديزل نظرا ً لانقطاع التيار الكهربائي لأكثر من عامين ، إلا أن قيام تنظيم "داعش بسرقة " أكثر من ثلاثة آلاف ليتر من المحروقات المخصصة لعمل مضخات المياه أدى إلى تفاقم أزمتي المياه والنظافة.
يشار أن العديد من الناشطين الإغاثيين داخل المخيم، حذروا مراراً من انتشار العديد من الأمراض المتعلقة بالكلى، نظراً لما تحتويه مياه الآبار من رواسب.
استمر انقطاع مياه الشرب عن منازل أهالي مخيم اليرموك منذ أيلول/ سبتمبر 2014 ، يلجأ الأهالي خلالها إلى الأحياء المجاورة لتأمين جزء من المياه الضرورية للاستخدام اليومي، إلا أن انقطاعها عن تلك الأحياء أحياناً أجبر الأهالي إلى اللجوء لاستعمال مياه الآبار الارتوازية للشرب ولتأمين بعض حاجاتهم من المياه.
اعتمد الأهالي على الآبار بشكل شبه كامل بالرغم من أن معظمها ملوث بالأتربة والرواسب، التي تسببت بأمراضٍ عديدة لشاربيها خاصة الأمراض المتعلقة بالكلى، إلا أن الأهالي ورغم جميع تلك المخاطر لا يجدون حلاً آخر .
ويستخرج الأهالي المياه من الآبار الارتوازية بواسطة مضخات كهربائية تعمل على الديزل نظرا ً لانقطاع التيار الكهربائي لأكثر من عامين ، إلا أن قيام تنظيم "داعش بسرقة " أكثر من ثلاثة آلاف ليتر من المحروقات المخصصة لعمل مضخات المياه أدى إلى تفاقم أزمتي المياه والنظافة.
يشار أن العديد من الناشطين الإغاثيين داخل المخيم، حذروا مراراً من انتشار العديد من الأمراض المتعلقة بالكلى، نظراً لما تحتويه مياه الآبار من رواسب.