ريف دمشق | مجموعة العمل
أطلقت لجنة التنمية والخدمات في مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، حملة لإحصاء وتوثيق بيانات المفقودين والمغيبين قسراً من أبناء المخيم.
تهدف هذه الخطوة إلى تحقيق إحصاء دقيق للمفقودين، لتوثيق الأوضاع الإنسانية الصعبة وتقديم صورة حقيقية وموثقة للجهات الرسمية المعنية، على غرار ما يجري في مختلف المناطق السورية.
تأتي الحملة في إطار الجهود الرامية لـ:
تحديد الاحتياجات الفعلية وضمان وصول الدعم والخدمات إلى مستحقيها من عائلات المفقودين.
جمع المعلومات والأوراق الرسمية المطلوبة للبدء في الإجراءات اللازمة.
تقديم البيانات المجمعة إلى الجهات الرسمية لـ "اتخاذ الإجراءات اللازمة" بشأن المفقودين وعائلاتهم.
ويجري العمل على إحصاء المفقودين، للبدء في جمع المعلومات والأوراق الرسمية المطلوبة.
وبحسب لجنة التنمية يشمل الإحصاء جميع عائلات المخيم، ويتم التسجيل في مكتب الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين بإشراف لجنة التنمية، وطلبت اللجنة من ذوي المفقودين تأمين الأوراق التالية لضمان صحة البيانات وكفاءة التوثيق:
صورة عن كرت الأونروا.
ضبط مخفر للمفقود (تقرير رسمي بفقدانه).
صورة عن بيان العائلة أو دفتر العائلة.
صورة شخصية (إن وجدت).
أرقام هواتف للتواصل.
ومن المتوقع أن تساهم النتائج في تخفيف المعاناة عن الأهالي ووضع الحلول المناسبة لأوضاع المفقودين وعائلاتهم.
وكان تقرير "الحصاد الموجع" الصادر عن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد كشف عن جانب مظلم من معاناة اللاجئين الفلسطينيين في مخيم سبينة بريف دمشق، حيث وثّق التقرير اعتقال 322 لاجئاً ولاجئة بين عامي 2011 و2024، من بينهم أربع معتقلات من الإناث.
ريف دمشق | مجموعة العمل
أطلقت لجنة التنمية والخدمات في مخيم سبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، حملة لإحصاء وتوثيق بيانات المفقودين والمغيبين قسراً من أبناء المخيم.
تهدف هذه الخطوة إلى تحقيق إحصاء دقيق للمفقودين، لتوثيق الأوضاع الإنسانية الصعبة وتقديم صورة حقيقية وموثقة للجهات الرسمية المعنية، على غرار ما يجري في مختلف المناطق السورية.
تأتي الحملة في إطار الجهود الرامية لـ:
تحديد الاحتياجات الفعلية وضمان وصول الدعم والخدمات إلى مستحقيها من عائلات المفقودين.
جمع المعلومات والأوراق الرسمية المطلوبة للبدء في الإجراءات اللازمة.
تقديم البيانات المجمعة إلى الجهات الرسمية لـ "اتخاذ الإجراءات اللازمة" بشأن المفقودين وعائلاتهم.
ويجري العمل على إحصاء المفقودين، للبدء في جمع المعلومات والأوراق الرسمية المطلوبة.
وبحسب لجنة التنمية يشمل الإحصاء جميع عائلات المخيم، ويتم التسجيل في مكتب الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين بإشراف لجنة التنمية، وطلبت اللجنة من ذوي المفقودين تأمين الأوراق التالية لضمان صحة البيانات وكفاءة التوثيق:
صورة عن كرت الأونروا.
ضبط مخفر للمفقود (تقرير رسمي بفقدانه).
صورة عن بيان العائلة أو دفتر العائلة.
صورة شخصية (إن وجدت).
أرقام هواتف للتواصل.
ومن المتوقع أن تساهم النتائج في تخفيف المعاناة عن الأهالي ووضع الحلول المناسبة لأوضاع المفقودين وعائلاتهم.
وكان تقرير "الحصاد الموجع" الصادر عن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد كشف عن جانب مظلم من معاناة اللاجئين الفلسطينيين في مخيم سبينة بريف دمشق، حيث وثّق التقرير اعتقال 322 لاجئاً ولاجئة بين عامي 2011 و2024، من بينهم أربع معتقلات من الإناث.