مخيم الرمدان – ريف دمشق
أطلق أهالي مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق نداء إنسانياً عاجلاً للمعنيين ولأبناء المخيم المقيمين فيه والمغتربين، وذلك لمعالجة نقص حيوي وخطير يهدد حياة السكان وهو الغياب التام لسيارة إسعاف مجهزة داخل المخيم.
ويشير النداء إلى أن هذا النقص يحول دون تقديم العناية الطارئة اللازمة في الوقت الحاسم، خصوصاً عند حدوث حالات طبية طارئة مثل الجلطات الدماغية، حيث لا يستطيع الإسعاف الوصول بالسرعة المطلوبة، مما أدى إلى وفاة العديد من الأهالي.
من جانبهم أكد نشطاء إعلاميون من أهالي مخيم الرمدان، أن توفير سيارة إسعاف أصبح "ضرورة إنسانية ملحة" لا تحتمل التأجيل، ولا يمكن حلها إلا بتضافر الجهود، وأن هدفهم من النداء شراء سيارة إسعاف مجهزة بالكامل للمخيم تكون جاهزة لخدمة الجميع بلا استثناء.
ووجه الأهالي نداءً خاصاً للمغتربين من أبناء المخيم، المعروفين بكونهم "سنداً لأهلهم" دائماً، لمساندة هذه الحملة الإنسانية، بقولهم "اليوم تبرعاتكم رح تنقذ حياة أهالي المخيم، ويمكن أن تكون سبب نجاة أب أو أم أو شاب من أهلنا، أي مبلغ مهما كان بسيط رح يصنع فرق كبير."
جدير بالذكر أن العديد من المخيمات الفلسطينية تعاني من تردي المنظومة الصحية والطبية، كما في مخيمات حندرات واليرموك ودرعا وغيرها، وتشكو من فقدانها للمشافي وسيارات الإسعاف والتجهيزات والكوادر الطبية المناسبة لإجراء عمليات والاكتفاء بمستوصفات تقدم الإسعافات الأولية فقط.
مخيم الرمدان – ريف دمشق
أطلق أهالي مخيم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق نداء إنسانياً عاجلاً للمعنيين ولأبناء المخيم المقيمين فيه والمغتربين، وذلك لمعالجة نقص حيوي وخطير يهدد حياة السكان وهو الغياب التام لسيارة إسعاف مجهزة داخل المخيم.
ويشير النداء إلى أن هذا النقص يحول دون تقديم العناية الطارئة اللازمة في الوقت الحاسم، خصوصاً عند حدوث حالات طبية طارئة مثل الجلطات الدماغية، حيث لا يستطيع الإسعاف الوصول بالسرعة المطلوبة، مما أدى إلى وفاة العديد من الأهالي.
من جانبهم أكد نشطاء إعلاميون من أهالي مخيم الرمدان، أن توفير سيارة إسعاف أصبح "ضرورة إنسانية ملحة" لا تحتمل التأجيل، ولا يمكن حلها إلا بتضافر الجهود، وأن هدفهم من النداء شراء سيارة إسعاف مجهزة بالكامل للمخيم تكون جاهزة لخدمة الجميع بلا استثناء.
ووجه الأهالي نداءً خاصاً للمغتربين من أبناء المخيم، المعروفين بكونهم "سنداً لأهلهم" دائماً، لمساندة هذه الحملة الإنسانية، بقولهم "اليوم تبرعاتكم رح تنقذ حياة أهالي المخيم، ويمكن أن تكون سبب نجاة أب أو أم أو شاب من أهلنا، أي مبلغ مهما كان بسيط رح يصنع فرق كبير."
جدير بالذكر أن العديد من المخيمات الفلسطينية تعاني من تردي المنظومة الصحية والطبية، كما في مخيمات حندرات واليرموك ودرعا وغيرها، وتشكو من فقدانها للمشافي وسيارات الإسعاف والتجهيزات والكوادر الطبية المناسبة لإجراء عمليات والاكتفاء بمستوصفات تقدم الإسعافات الأولية فقط.