يشتكي سكان مخيم خان الشيح الذي يعتبر ثاني أكبر المخيمات الفلسطينية في سورية من أزمات إنسانية حقيقة نتيجة تصاعد المواجهات العسكرية بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي في المناطق المحيطة به، مما جعله بدائرة النار والصراع الدموي المحموم في سورية وأثر سلباً على سكانه من استمرار انقطاع جميع الطرقات الواصلة بين المخيم والمناطق المجاورة له باستثناء طريق زاكية – خان الشيح الذي يضطر الأهالي لسلوكه رغم المخاطر التي تواجههم إثر اندلاع اشتباكات بين الجيش النظامي ومجموعات من الجيش الحر بين الحين والآخر، هذا وقد أثر قطع الطريق الوحيد الواصل للمخيم من قبل الجيش النظامي وتشديد إجراءاتهم الأمنية سلباً على توافر المواد التموينية الضرورية في المخيم حيث نفد العديد من أصناف المواد التموينية وارتفعت أسعار الأنواع الأخرى.
يشتكي سكان مخيم خان الشيح الذي يعتبر ثاني أكبر المخيمات الفلسطينية في سورية من أزمات إنسانية حقيقة نتيجة تصاعد المواجهات العسكرية بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي في المناطق المحيطة به، مما جعله بدائرة النار والصراع الدموي المحموم في سورية وأثر سلباً على سكانه من استمرار انقطاع جميع الطرقات الواصلة بين المخيم والمناطق المجاورة له باستثناء طريق زاكية – خان الشيح الذي يضطر الأهالي لسلوكه رغم المخاطر التي تواجههم إثر اندلاع اشتباكات بين الجيش النظامي ومجموعات من الجيش الحر بين الحين والآخر، هذا وقد أثر قطع الطريق الوحيد الواصل للمخيم من قبل الجيش النظامي وتشديد إجراءاتهم الأمنية سلباً على توافر المواد التموينية الضرورية في المخيم حيث نفد العديد من أصناف المواد التموينية وارتفعت أسعار الأنواع الأخرى.