مجموعة العمل – ريف دمشق
أقرّ مجلس العشائر الفلسطينية خلال اجتماعه الدوري في مقر الشؤون السياسية ببلدة السيدة زينب خطة عمل شهرية تتضمن عقد ثلاث جلسات منتظمة، إلى جانب إطلاق مبادرات خدمية واجتماعية تستهدف المجتمع الفلسطيني في المنطقة.
وبحسب ما اطّلعت عليه مجموعة العمل، تتوزع الجلسات الشهرية للمجلس بواقع اجتماعين في مقر لجنة التنمية، وثالث في مقر الشؤون السياسية، وذلك ضمن آلية تهدف إلى تعزيز التنسيق بين الجهات المحلية ومتابعة القضايا اليومية للأهالي.
وتضمنت قرارات المجلس اعتماد مشروع إحصاء شامل للأسر الفلسطينية وتوثيق المعلومات المرتبطة بالأراضي التاريخية، إلى جانب رصد الشرائح الأكثر ضعفاً مثل الأرامل والأيتام وذوي الإعاقة وكبار السن.
ويشير المجلس إلى أن هذا الإحصاء يأتي في إطار تحسين فهم احتياجات اللاجئين وتوجيه الاستجابة المجتمعية وفقاً لها، في خطوة تحمل بعداً حقوقياً ينسجم مع معايير رصد الاحتياجات الإنسانية.
كما أعلن المجلس تشكيل لجان متخصصة (قضائية، طبية، نقابية) تضم كفاءات مهنية من داخل المجتمع الفلسطيني، مع تأكيده على تمثيل مختلف مكوناته الاجتماعية ضمن هذه اللجان.
وناقش المجتمعون قضايا خدمية وأمنية ملحّة، مع الإشارة إلى استمرار الجهود الرسمية في متابعة ملفات مرتبطة بالمخدرات والمركبات غير القانونية، دون الخوض في تفاصيل إضافية.
ويستعد المجلس لتنفيذ زيارات ميدانية للتعريف بمبادرة التمثيل المجتمعي وآليات عمل اللجان، فيما تقرر عقد الاجتماع القادم بعد عشرة أيام في مقر لجنة التنمية لمتابعة تنفيذ القرارات الصادرة.
مجموعة العمل – ريف دمشق
أقرّ مجلس العشائر الفلسطينية خلال اجتماعه الدوري في مقر الشؤون السياسية ببلدة السيدة زينب خطة عمل شهرية تتضمن عقد ثلاث جلسات منتظمة، إلى جانب إطلاق مبادرات خدمية واجتماعية تستهدف المجتمع الفلسطيني في المنطقة.
وبحسب ما اطّلعت عليه مجموعة العمل، تتوزع الجلسات الشهرية للمجلس بواقع اجتماعين في مقر لجنة التنمية، وثالث في مقر الشؤون السياسية، وذلك ضمن آلية تهدف إلى تعزيز التنسيق بين الجهات المحلية ومتابعة القضايا اليومية للأهالي.
وتضمنت قرارات المجلس اعتماد مشروع إحصاء شامل للأسر الفلسطينية وتوثيق المعلومات المرتبطة بالأراضي التاريخية، إلى جانب رصد الشرائح الأكثر ضعفاً مثل الأرامل والأيتام وذوي الإعاقة وكبار السن.
ويشير المجلس إلى أن هذا الإحصاء يأتي في إطار تحسين فهم احتياجات اللاجئين وتوجيه الاستجابة المجتمعية وفقاً لها، في خطوة تحمل بعداً حقوقياً ينسجم مع معايير رصد الاحتياجات الإنسانية.
كما أعلن المجلس تشكيل لجان متخصصة (قضائية، طبية، نقابية) تضم كفاءات مهنية من داخل المجتمع الفلسطيني، مع تأكيده على تمثيل مختلف مكوناته الاجتماعية ضمن هذه اللجان.
وناقش المجتمعون قضايا خدمية وأمنية ملحّة، مع الإشارة إلى استمرار الجهود الرسمية في متابعة ملفات مرتبطة بالمخدرات والمركبات غير القانونية، دون الخوض في تفاصيل إضافية.
ويستعد المجلس لتنفيذ زيارات ميدانية للتعريف بمبادرة التمثيل المجتمعي وآليات عمل اللجان، فيما تقرر عقد الاجتماع القادم بعد عشرة أيام في مقر لجنة التنمية لمتابعة تنفيذ القرارات الصادرة.
