map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

فلسطينيو سوريا في الأردن: "الأزمة مستمرة.. أين إنصافنا من الأونروا؟"

تاريخ النشر : 07-12-2025
فلسطينيو سوريا في الأردن: "الأزمة مستمرة.. أين إنصافنا من الأونروا؟"

عمان – مجموعة العمل

يدور ملف اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا والمقيمين في الأردن في حلقة مأساوية من التحديات التي تواجههم يوميًا، وسط تدهور أوضاعهم الإنسانية والاقتصادية التي لم تبدُ تتحسن رغم بعض الإجراءات والإعلانات التي قد توحي عكس ذلك.

في رسالة رسمية وجهها ناشطون فلسطينيون سوريون إلى مدير وكالة الأونروا – إقليم الأردن ومدير قسم الإغاثة في الرئاسة وصناع القرار في الوكالة، أشادوا في بدايتها بصرف المساعدة المنتظمة، لكنهم شددوا على أن أوضاعهم المعيشية والإنسانية ما زالت "بالغة الصعوبة" وسط ارتفاع معدلات التضخم وغلاء المعيشة، الأمر الذي أفقد العائلات قدرتها على توفير الحد الأدنى من الغذاء والمأوى والرعاية الطبية.

وطالب اللاجئون الفلسطينيون السوريون مدير وكالة الأونروا بإقليم الأردن وصناع القرار بـــ:  

1. إعادة دراسة ملفات العائلات المفصولة وإنصافها وإعادة إدماجها ضمن برامج المساعدة.

2. إعادة تفعيل المساعدات الطارئة التي حُرم منها عدد كبير من اللاجئين رغم الحاجة الملحّة.

3. إعادة العمل ببرنامج المساعدة الشتوية لما له من أهمية قصوى في حماية العائلات الأشد فقرًا.

4. مراجعة آلية العمل في الملف الصحي بما يضمن وصول اللاجئ إلى العلاج دون تعقيد أو استثناء.

وفي ختام رسالتهم أكد فلسطينيو سورية لوكالة الغوث أن معالجة هذه الملفات لا تمثل منّة، بل حقًا إنسانيًا أصيلًا، وضرورة أخلاقية تتماشى مع ولاية الأونروا ومسؤولياتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين، مطالبين فتح "باب المعالجة الفعلية" للقرارات التي زادت معاناتهم بدلاً من تخفيفها.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/22403

عمان – مجموعة العمل

يدور ملف اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا والمقيمين في الأردن في حلقة مأساوية من التحديات التي تواجههم يوميًا، وسط تدهور أوضاعهم الإنسانية والاقتصادية التي لم تبدُ تتحسن رغم بعض الإجراءات والإعلانات التي قد توحي عكس ذلك.

في رسالة رسمية وجهها ناشطون فلسطينيون سوريون إلى مدير وكالة الأونروا – إقليم الأردن ومدير قسم الإغاثة في الرئاسة وصناع القرار في الوكالة، أشادوا في بدايتها بصرف المساعدة المنتظمة، لكنهم شددوا على أن أوضاعهم المعيشية والإنسانية ما زالت "بالغة الصعوبة" وسط ارتفاع معدلات التضخم وغلاء المعيشة، الأمر الذي أفقد العائلات قدرتها على توفير الحد الأدنى من الغذاء والمأوى والرعاية الطبية.

وطالب اللاجئون الفلسطينيون السوريون مدير وكالة الأونروا بإقليم الأردن وصناع القرار بـــ:  

1. إعادة دراسة ملفات العائلات المفصولة وإنصافها وإعادة إدماجها ضمن برامج المساعدة.

2. إعادة تفعيل المساعدات الطارئة التي حُرم منها عدد كبير من اللاجئين رغم الحاجة الملحّة.

3. إعادة العمل ببرنامج المساعدة الشتوية لما له من أهمية قصوى في حماية العائلات الأشد فقرًا.

4. مراجعة آلية العمل في الملف الصحي بما يضمن وصول اللاجئ إلى العلاج دون تعقيد أو استثناء.

وفي ختام رسالتهم أكد فلسطينيو سورية لوكالة الغوث أن معالجة هذه الملفات لا تمثل منّة، بل حقًا إنسانيًا أصيلًا، وضرورة أخلاقية تتماشى مع ولاية الأونروا ومسؤولياتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين، مطالبين فتح "باب المعالجة الفعلية" للقرارات التي زادت معاناتهم بدلاً من تخفيفها.

الوسوم

رابط مختصر : http://actionpal.org.uk/ar/post/22403