اعتقل الأمن السوري اللاجئ الفلسطيني "ماهر درويش " أبو أحمد يوم أمس أحد أبناء مخيم العائدين ، وذلك لإمتناعه عن الإلتحاق في صفوف قوات الجيش والأمن السوري في جبهات القتال ضد مجموعات المعارضة المسلحة ، علماً أنه أحد عناصر المجموعات الموالية للأمن السوري ، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهال مدينة صفد في فلسطين.
كما اعتقلت قوات الأمن السوري الشاب الفلسطيني "حامد عطا الله خطاب " يوم 2015/6/18 في دائرة الهجرة و الجوازات بمدينة حمص ، وذلك أثناء محاولته استخراج جواز سفر مع العلم أنه كان يعمل في " مصفاة حمص " لأكثر من خمس و عشرين عاماً ، وبعد تقاعده تقدم بطلب التسريح التقاعدي الروتيني عن خدمته فتم تحويل تسريحه إلى تسريح أمني و حرم من التعويض و التقاعد عن طيلة فترة الخدمة ، وهو في منتصف العقد الخامس من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
يشار أن مجموعة العمل وثقت أسماء 159 معتقل في السجون السورية من أبناء مخيم العائدين في حمص ، فيما بلغت الحصيلة الإجمالية للمعتقلين الفلسطينيين في السجون السورية منذ بدء أحداث الحرب 909 معتقلين لايزال مصيرهم مجهولاً حتى اللحظة .
اعتقل الأمن السوري اللاجئ الفلسطيني "ماهر درويش " أبو أحمد يوم أمس أحد أبناء مخيم العائدين ، وذلك لإمتناعه عن الإلتحاق في صفوف قوات الجيش والأمن السوري في جبهات القتال ضد مجموعات المعارضة المسلحة ، علماً أنه أحد عناصر المجموعات الموالية للأمن السوري ، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر ، من أهال مدينة صفد في فلسطين.
كما اعتقلت قوات الأمن السوري الشاب الفلسطيني "حامد عطا الله خطاب " يوم 2015/6/18 في دائرة الهجرة و الجوازات بمدينة حمص ، وذلك أثناء محاولته استخراج جواز سفر مع العلم أنه كان يعمل في " مصفاة حمص " لأكثر من خمس و عشرين عاماً ، وبعد تقاعده تقدم بطلب التسريح التقاعدي الروتيني عن خدمته فتم تحويل تسريحه إلى تسريح أمني و حرم من التعويض و التقاعد عن طيلة فترة الخدمة ، وهو في منتصف العقد الخامس من العمر ، من أهالي قرية عين الزيتون في فلسطين.
يشار أن مجموعة العمل وثقت أسماء 159 معتقل في السجون السورية من أبناء مخيم العائدين في حمص ، فيما بلغت الحصيلة الإجمالية للمعتقلين الفلسطينيين في السجون السورية منذ بدء أحداث الحرب 909 معتقلين لايزال مصيرهم مجهولاً حتى اللحظة .
