يستمر قسم الخدمات التابع لمؤسسة جفرا بتعبئة المياه لأهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق، وذلك في محاولة من المؤسسة التخفيف من معاناة أهالي المخيم المحاصرين والذين يعيشون حالة من القلق والخوف جراء استمرار تعرض مخيمهم للقصف بالبراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون، أما من الناحية المعيشية فيشتكي سكان مخيم خان الشيح من أزمات معيشية خانقة نتيجة استمرار اغلاق طريق زاكية – خان الشيح مما آثر سلباً عليهم وأدى إلى فقدان العديد من المواد الغذائية من المخيم.
وفي سياق متصل لا تزال حملة "أنقذوا مخيم خان الشيح"، التي أطلقها عدد من الناشطين من أبناء المخيمات الفلسطينية، مستمرة على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك)، وذلك بسبب الحصار المفروض على المخيم، واستمرار استهدافه بالبراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون، والتي راح ضحيتها ما يقارب (128) ضحية من أبناء مخيم خان الشيح.
يستمر قسم الخدمات التابع لمؤسسة جفرا بتعبئة المياه لأهالي مخيم خان الشيح بريف دمشق، وذلك في محاولة من المؤسسة التخفيف من معاناة أهالي المخيم المحاصرين والذين يعيشون حالة من القلق والخوف جراء استمرار تعرض مخيمهم للقصف بالبراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون، أما من الناحية المعيشية فيشتكي سكان مخيم خان الشيح من أزمات معيشية خانقة نتيجة استمرار اغلاق طريق زاكية – خان الشيح مما آثر سلباً عليهم وأدى إلى فقدان العديد من المواد الغذائية من المخيم.
وفي سياق متصل لا تزال حملة "أنقذوا مخيم خان الشيح"، التي أطلقها عدد من الناشطين من أبناء المخيمات الفلسطينية، مستمرة على موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك)، وذلك بسبب الحصار المفروض على المخيم، واستمرار استهدافه بالبراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون، والتي راح ضحيتها ما يقارب (128) ضحية من أبناء مخيم خان الشيح.