"315" لاجئاً فلسطينياً قضوا في سورية منذ مطلع العام الجاري 2015
تاريخ النشر : 08-07-2015
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "315" لاجئاً فلسطينياً قضوا منذ مطلع العام الجاري 2015 في سورية منذ بداية الأحداث فيها وحتى نهاية شهر حزيران – يونيو الماضي، كما أعلن فريق التوثيق في مجموعة العمل أن الضحايا توزعوا خلال الستة أشهر الماضية على النحو التالي:
قضى "33" لاجئاً فلسطينياً خلال شهر يناير ــ كانون الثاني /2015 في سورية، بينهم "6" تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى "7" لاجئين نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، و"12" لاجئ جراء الاشتباكات والقصف، و"3" لاجئين قضوا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا، و"4" لاجئين لأسباب غير معلومة، كما أقدمت جبهة النصرة على إعدام اللاجئ "رشيد الربيع " من مخيم اليرموك وسكان شارع المغاربة، وذلك بعد أن اتهمته بسب "الذات الإلهية".
وفي شهر شباط ــ فبراير /2015 فقد قضى "45" لاجئاً فلسطينياً في سورية، بينهم "19" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، فيما قضى لاجئ نتيجة الاشتباكات والقصف، و "3" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى "5" لاجئين نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، و"5" ضحايا لأسباب غير معلومة، و"5" أعدموا ميدانياً ، و"3" قضوا اغتيالاً، و"3" إثر التفجيرات.
أما خلال شهر آذار – مارس فقد قضى «100» لاجئ فلسطيني، بينهم «83» تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى "5" لاجئين نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، بينما قضى "5" ضحايا نتيجة إصابتهم بطلق ناري، ولاجئان برصاص قناص، وضحيتان قضيا بعد خطفهم ثم قتلهم، ولاجئ اغتيالاً، وضحية لأسباب مجهولة حيث وثقت حالة الوفاة دون التفاصيل.
كما قضى في شهر نيسان – ابريل 65 لاجئاً فلسطينياً في سوريا، بينهم 32 لاجئا أصيبوا بإطلاق نار، فيما قضى 9 لاجئين نتيجة القصف، و9 آخرون جراء التعذيب، و3 جوعاً جراء الحصار المفروض على مخيم اليرموك و3 قتلوا بعد خطفهم و3 لأسباب غير معروفة ولاجئ غرقاً.
في حين قضى "38" لاجئاً فلسطينياً خلال شهر أيار - مايو /2015 ، بينهم "15" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، و "10" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (6) لاجئين بسبب القصف، ولاجئ نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، و"3" ضحايا لأسباب غير معلومة، ولاجئ قضى برصاص قناص، ولاجئ إثر التفجيرات، وضحية قضت بعد خطفها ومن ثم قتلها.
فيما أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "34" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر حزيران – يونيو /2015 ، بينهم "9" لاجئين جراء إصابتهم بطلق ناري، و "10" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (10) لاجئين بسبب القصف، و(3) لاجئين قضى برصاص قناص، ولاجئة غرقاً، وضحية قضت في الزورق التي يقلها إلى هولندا.
إلى ذلك أوضحت المجموعة أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا جراء استمرار الحرب في سورية قد بلغ " 2921" ضحية
كشف فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "315" لاجئاً فلسطينياً قضوا منذ مطلع العام الجاري 2015 في سورية منذ بداية الأحداث فيها وحتى نهاية شهر حزيران – يونيو الماضي، كما أعلن فريق التوثيق في مجموعة العمل أن الضحايا توزعوا خلال الستة أشهر الماضية على النحو التالي:
قضى "33" لاجئاً فلسطينياً خلال شهر يناير ــ كانون الثاني /2015 في سورية، بينهم "6" تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى "7" لاجئين نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، و"12" لاجئ جراء الاشتباكات والقصف، و"3" لاجئين قضوا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا، و"4" لاجئين لأسباب غير معلومة، كما أقدمت جبهة النصرة على إعدام اللاجئ "رشيد الربيع " من مخيم اليرموك وسكان شارع المغاربة، وذلك بعد أن اتهمته بسب "الذات الإلهية".
وفي شهر شباط ــ فبراير /2015 فقد قضى "45" لاجئاً فلسطينياً في سورية، بينهم "19" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، فيما قضى لاجئ نتيجة الاشتباكات والقصف، و "3" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى "5" لاجئين نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، و"5" ضحايا لأسباب غير معلومة، و"5" أعدموا ميدانياً ، و"3" قضوا اغتيالاً، و"3" إثر التفجيرات.
أما خلال شهر آذار – مارس فقد قضى «100» لاجئ فلسطيني، بينهم «83» تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى "5" لاجئين نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، بينما قضى "5" ضحايا نتيجة إصابتهم بطلق ناري، ولاجئان برصاص قناص، وضحيتان قضيا بعد خطفهم ثم قتلهم، ولاجئ اغتيالاً، وضحية لأسباب مجهولة حيث وثقت حالة الوفاة دون التفاصيل.
كما قضى في شهر نيسان – ابريل 65 لاجئاً فلسطينياً في سوريا، بينهم 32 لاجئا أصيبوا بإطلاق نار، فيما قضى 9 لاجئين نتيجة القصف، و9 آخرون جراء التعذيب، و3 جوعاً جراء الحصار المفروض على مخيم اليرموك و3 قتلوا بعد خطفهم و3 لأسباب غير معروفة ولاجئ غرقاً.
في حين قضى "38" لاجئاً فلسطينياً خلال شهر أيار - مايو /2015 ، بينهم "15" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، و "10" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (6) لاجئين بسبب القصف، ولاجئ نتيجة الحصار وقلة الرعاية الطبية، و"3" ضحايا لأسباب غير معلومة، ولاجئ قضى برصاص قناص، ولاجئ إثر التفجيرات، وضحية قضت بعد خطفها ومن ثم قتلها.
فيما أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أن "34" لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال شهر حزيران – يونيو /2015 ، بينهم "9" لاجئين جراء إصابتهم بطلق ناري، و "10" لاجئين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (10) لاجئين بسبب القصف، و(3) لاجئين قضى برصاص قناص، ولاجئة غرقاً، وضحية قضت في الزورق التي يقلها إلى هولندا.
إلى ذلك أوضحت المجموعة أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا جراء استمرار الحرب في سورية قد بلغ " 2921" ضحية
