دعا مجموعة من الناشطين السوريين والفلسطينيين إلى وقفة احتجاجية في العاصمة الألمانية برلين تحت عنوان "نعم لإسقاط دبلن 3 " يوم الجمعة 10 تموز 2015 ، أمام ممثلية المفوضية الأوروبية في العاصمة برلين ( Unter den Linden 78, 10117 Berlin ) ، وذلك لإيقاف عمليات الترحيل لمن أُخذت بصمته في دول المرور الأوروبي ومساندة حق اللاجئين في تقرير مصيرهم"
و تنص اتفاقية دبلن 3 على أن أول دولة يدخل عن طريقها اللاجئ إلى أوروبا هي المعنية بدراسة طلب لجوئه، ويتعرض اللاجئون السوريون والفلسطينيون الذين هربوا من ويلات الحرب في سوريا خلال عبورهم لـ" إيطاليا وبلغاريا وهنغاريا وبولندا للسجن وللعنف من قبل السلطات لإرغامهم على ترك بصماتهم ، وعند وصولهم دول اللجوء الأوربي وألمانيا يقابل طلب لجوئهم بالرفض والترحيل إلا بعض الحالات .
ويطالب المحتجون بالإعتراف بحقهم في تقرير مصيرهم واختيار البلد الذي يريدون السفر إليه وتقديم طلب اللجوء والاستقرار فيه و إلغاء القرارات التي تعيد اللاجئين إلى دول المرور الأوروبي .
وكان اللاجئون الفلسطينيون والسوريون في مدينة دورتموند الألمانية قد قاموا باحتجاجات سابقة ودخلوا في اعتصام مفتوح لتحقيق مطالبهم وتسريع إجراءاتهم وعدم ترحيلهم ، من جانبه قال رئيس دائرة الهجرة في دورتموند للمحتجين بأنه "لانستطيع تحقيق المطالب، لأنه لدينا نقص في الموظفين " إلا أن ذلك لم يلاقي ترحيباً بين المحتجين فقرروا الاستمرار في الاعتصام حتى تحقيق مطالبهم .
ويرى ناشطون أن الاعتصامات والاحتجاجات سجلت نجاحاً في بعض الحالات وتلقى يومياً صدى إعلامي وشعبي في ألمانيا، وتنتشر بقعتها بين الولايات الألمانية ،علماً أن العديد من المؤسسات الألمانية تساند تحركات اللاجئين وتدعوا إلى تحقيق مطالبهم .
دعا مجموعة من الناشطين السوريين والفلسطينيين إلى وقفة احتجاجية في العاصمة الألمانية برلين تحت عنوان "نعم لإسقاط دبلن 3 " يوم الجمعة 10 تموز 2015 ، أمام ممثلية المفوضية الأوروبية في العاصمة برلين ( Unter den Linden 78, 10117 Berlin ) ، وذلك لإيقاف عمليات الترحيل لمن أُخذت بصمته في دول المرور الأوروبي ومساندة حق اللاجئين في تقرير مصيرهم"
و تنص اتفاقية دبلن 3 على أن أول دولة يدخل عن طريقها اللاجئ إلى أوروبا هي المعنية بدراسة طلب لجوئه، ويتعرض اللاجئون السوريون والفلسطينيون الذين هربوا من ويلات الحرب في سوريا خلال عبورهم لـ" إيطاليا وبلغاريا وهنغاريا وبولندا للسجن وللعنف من قبل السلطات لإرغامهم على ترك بصماتهم ، وعند وصولهم دول اللجوء الأوربي وألمانيا يقابل طلب لجوئهم بالرفض والترحيل إلا بعض الحالات .
ويطالب المحتجون بالإعتراف بحقهم في تقرير مصيرهم واختيار البلد الذي يريدون السفر إليه وتقديم طلب اللجوء والاستقرار فيه و إلغاء القرارات التي تعيد اللاجئين إلى دول المرور الأوروبي .
وكان اللاجئون الفلسطينيون والسوريون في مدينة دورتموند الألمانية قد قاموا باحتجاجات سابقة ودخلوا في اعتصام مفتوح لتحقيق مطالبهم وتسريع إجراءاتهم وعدم ترحيلهم ، من جانبه قال رئيس دائرة الهجرة في دورتموند للمحتجين بأنه "لانستطيع تحقيق المطالب، لأنه لدينا نقص في الموظفين " إلا أن ذلك لم يلاقي ترحيباً بين المحتجين فقرروا الاستمرار في الاعتصام حتى تحقيق مطالبهم .
ويرى ناشطون أن الاعتصامات والاحتجاجات سجلت نجاحاً في بعض الحالات وتلقى يومياً صدى إعلامي وشعبي في ألمانيا، وتنتشر بقعتها بين الولايات الألمانية ،علماً أن العديد من المؤسسات الألمانية تساند تحركات اللاجئين وتدعوا إلى تحقيق مطالبهم .