مجموعة العمل - أنقرة - 9-7-2015
في لقاء مع سعادة السفير الفلسطيني في أنقرة د. فايد مصطفى قامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ممثلة بمنسقها الأستاذ أحمد حسين باطلاع السفير د. مصطفى على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سورية وأحوال المخيمات الفلسطينية وما آلت إليه خلال الحرب من دمار للمنازل والبنى التحتية واستهداف للإنسان الفلسطيني، حيث نتج عنه تشريد أعداد كبيرة من اللاجئين داخل سورية، وتهجير عدد كبير إلى دول أخرى وفي مقدمتها تركيا.
وفي هذا السياق طالبت مجموعة العمل السفارة الفلسطينية بالعمل على تحسين أوضاع فلسطينيي سورية المهجرين إلى تركيا، وذلك عبر تسهيل الإجراءات وتوفير بدائل قانونية لهم خاصة وأن معظمهم اضطر إلى دخول البلاد بطريقة غير شرعية هرباً من الحرب في سورية، وعلى رأس هذه التسهيلات يأتي منح جواز سفر السلطة الفلسطينية والسعي لتأمين تسويات لدى الحكومة التركية للمخالفين لشروط الإقامة.
من جانبه أكد سعادة السفير أنه تم طرح الموضوع كأولوية في لقاءه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال تقديم أوراق اعتماده حديثاً، وكذلك مع وزير الخارجية التركي، ووعد ببذل المزيد من الجهود مستقبلاً.
الجدير بالذكر أن ما بين (3) إلى (5) آلاف فلسطيني سوري كانوا قد فروا إلى الأراضي التركية هرباً من الحرب الدائرة في سورية.
مجموعة العمل - أنقرة - 9-7-2015
في لقاء مع سعادة السفير الفلسطيني في أنقرة د. فايد مصطفى قامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ممثلة بمنسقها الأستاذ أحمد حسين باطلاع السفير د. مصطفى على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سورية وأحوال المخيمات الفلسطينية وما آلت إليه خلال الحرب من دمار للمنازل والبنى التحتية واستهداف للإنسان الفلسطيني، حيث نتج عنه تشريد أعداد كبيرة من اللاجئين داخل سورية، وتهجير عدد كبير إلى دول أخرى وفي مقدمتها تركيا.
وفي هذا السياق طالبت مجموعة العمل السفارة الفلسطينية بالعمل على تحسين أوضاع فلسطينيي سورية المهجرين إلى تركيا، وذلك عبر تسهيل الإجراءات وتوفير بدائل قانونية لهم خاصة وأن معظمهم اضطر إلى دخول البلاد بطريقة غير شرعية هرباً من الحرب في سورية، وعلى رأس هذه التسهيلات يأتي منح جواز سفر السلطة الفلسطينية والسعي لتأمين تسويات لدى الحكومة التركية للمخالفين لشروط الإقامة.
من جانبه أكد سعادة السفير أنه تم طرح الموضوع كأولوية في لقاءه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال تقديم أوراق اعتماده حديثاً، وكذلك مع وزير الخارجية التركي، ووعد ببذل المزيد من الجهود مستقبلاً.
الجدير بالذكر أن ما بين (3) إلى (5) آلاف فلسطيني سوري كانوا قد فروا إلى الأراضي التركية هرباً من الحرب الدائرة في سورية.