map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

في أول أيام عيد الفطر المئات من العوائل الفلسطينية في الغوطة الشرقية بريف دمشق تعاني من ويلات الحصار

تاريخ النشر : 17-07-2015
في أول أيام عيد الفطر المئات من العوائل الفلسطينية في الغوطة الشرقية بريف دمشق تعاني من ويلات الحصار

ما لا يقل عن "250" عائلة فلسطينية موزعة على أحياء دوما وزملكا وحزة وحمورية تمضي أول أيام عيد الفطر المبارك وسط معاناة حادة من نقص حاد في المواد الغذائية بسبب الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على أحياء الغوطة الشرقية منذ مطلع أيلول 2013.

الحصار المشدد ألقى بظلاله الثقيلة على تلك العائلات التي فقدت معظمها مصادر دخلها بسبب الحصار والحرب، وبحسب مراسلنا فإن معظم تلك العائلات لا تحصل على أية مساعدات وأن بعضها يفطر على الحساء فقط، وفي حال استطاعت إحداها شراء كيلو واحد من الأرز فهي تفطر عليه لعدة أيام.

إلى ذلك يشتكي الأهالي من عدم تمكنهم من الحصول على أي مساعدات إغاثية مقدمة من وكالة "الأونروا"، فانتشار القناصة حال دون وصولهم إلى مقرات "الأونروا" في العاصمة دمشق، والتي تمتنع الأخيرة عن إيصال مساعداتها إلى الغوطة الشرقية.

ومن جانبهم جدد الأهالي مطالبتهم عبر مجموعة العمل جميع الجهات الدولية وعلى رأسها "الأونروا"، والجهات الرسمية الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في دمشق، ومنظمة التحرير، والمؤسسات الإغاثية العربية والأوروبية العمل على وضع حد لمعاناتهم وإيصال المساعدات الإغاثية العاجلة إليهم.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2413

ما لا يقل عن "250" عائلة فلسطينية موزعة على أحياء دوما وزملكا وحزة وحمورية تمضي أول أيام عيد الفطر المبارك وسط معاناة حادة من نقص حاد في المواد الغذائية بسبب الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على أحياء الغوطة الشرقية منذ مطلع أيلول 2013.

الحصار المشدد ألقى بظلاله الثقيلة على تلك العائلات التي فقدت معظمها مصادر دخلها بسبب الحصار والحرب، وبحسب مراسلنا فإن معظم تلك العائلات لا تحصل على أية مساعدات وأن بعضها يفطر على الحساء فقط، وفي حال استطاعت إحداها شراء كيلو واحد من الأرز فهي تفطر عليه لعدة أيام.

إلى ذلك يشتكي الأهالي من عدم تمكنهم من الحصول على أي مساعدات إغاثية مقدمة من وكالة "الأونروا"، فانتشار القناصة حال دون وصولهم إلى مقرات "الأونروا" في العاصمة دمشق، والتي تمتنع الأخيرة عن إيصال مساعداتها إلى الغوطة الشرقية.

ومن جانبهم جدد الأهالي مطالبتهم عبر مجموعة العمل جميع الجهات الدولية وعلى رأسها "الأونروا"، والجهات الرسمية الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في دمشق، ومنظمة التحرير، والمؤسسات الإغاثية العربية والأوروبية العمل على وضع حد لمعاناتهم وإيصال المساعدات الإغاثية العاجلة إليهم.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/2413