اندلعت مواجهات بين المجموعات الفلسطينية المسلحة من جهة، وتنظيم الدولة "داعش" وجبهة النصرة من جهة أخرى، حيث تركزت المواجهات في منطقة المحكمة وساحة الريجة، وشارع عين غزال. دون أن تسفر عن تقدم ملحوظ لكلا الطرفين، حيث لا يزال تنظيم "داعش" يسيطر على 60% من مساحة المخيم، في حين يسيطر الجيش النظامي والمجموعات المسلحة الموالية له على 40 %، أما من الجانب المعيشي يعاني من تبقى في المخيم أوضاعاً مأساوية نتيجة عدم توفر المواد الغذائية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء عن جميع أرجاء المخيم لأكثر من عام ونصف العام.
اندلعت مواجهات بين المجموعات الفلسطينية المسلحة من جهة، وتنظيم الدولة "داعش" وجبهة النصرة من جهة أخرى، حيث تركزت المواجهات في منطقة المحكمة وساحة الريجة، وشارع عين غزال. دون أن تسفر عن تقدم ملحوظ لكلا الطرفين، حيث لا يزال تنظيم "داعش" يسيطر على 60% من مساحة المخيم، في حين يسيطر الجيش النظامي والمجموعات المسلحة الموالية له على 40 %، أما من الجانب المعيشي يعاني من تبقى في المخيم أوضاعاً مأساوية نتيجة عدم توفر المواد الغذائية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء عن جميع أرجاء المخيم لأكثر من عام ونصف العام.