يشهد مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب تدهور الوضع الأمني في المناطق المحيطة به، ومشاركة بعض أبنائه في القتال إلى جانب الجيش السوري ما جعله عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه أدت إلى تسجيل عدد من الضحايا والجرحى من أبناء المخيم.
إلى ذلك يعاني مخيم النيرب في حلب من هجرة العائلات الفلسطينية وشباب المخيم نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا والدول الأوروبية، حيث لوحظ في الآونة الأخيرة مغادرة عدد كبير من شبان المخيم إلى تركيا لمحاولة الوصول لدول اللجوء الأوروبي.
يشهد مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب تدهور الوضع الأمني في المناطق المحيطة به، ومشاركة بعض أبنائه في القتال إلى جانب الجيش السوري ما جعله عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه أدت إلى تسجيل عدد من الضحايا والجرحى من أبناء المخيم.
إلى ذلك يعاني مخيم النيرب في حلب من هجرة العائلات الفلسطينية وشباب المخيم نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا والدول الأوروبية، حيث لوحظ في الآونة الأخيرة مغادرة عدد كبير من شبان المخيم إلى تركيا لمحاولة الوصول لدول اللجوء الأوروبي.