تشهد الحدود السورية التركية خلال الأيام الماضية توتراً أمنياً غير مسبوقاً، حيث يشن الجيش التركي هجوماً عنيفاً على عدة مواقع لتنظيم الدولة – داعش داخل الأراضي السورية، الأمر الذي انعكساً سلباً على حركة اللاجئين الفارين من سورية إلى تركيا.
حيث شدد الجيش التركي من إجراءاته الأمنية على طول الحدود، حيث وثق ناشطون العديد من حالات إطلاق النار ضد مدنيين كانوا يحاولون الوصول إلى الأراضي التركية.
يذكر أن الهيئة العامة لشؤون اللاجئين الفلسطينيين التابعة للحكومة السورية المؤقتة التابعة للمعارضة السورية، كانت قد طالبت في وقت سابق اللاجئين من فلسطينيي سورية التوقف عن سلوك ما سمته "بمنافذ التهريب البرية" في المنطقتين الأمنيتين التي اتخذتهما السلطات التركية في ولاية كلس الحدودية. ووفقاً للإعلان الذي نشرته الهيئة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنه على اللاجئين عدم سلوك تلك المنافذ في الفترة ما بين 23-28 من الشهر الجاري، وذلك لعدم تعرض حياة اللاجئين للخطر.
تشهد الحدود السورية التركية خلال الأيام الماضية توتراً أمنياً غير مسبوقاً، حيث يشن الجيش التركي هجوماً عنيفاً على عدة مواقع لتنظيم الدولة – داعش داخل الأراضي السورية، الأمر الذي انعكساً سلباً على حركة اللاجئين الفارين من سورية إلى تركيا.
حيث شدد الجيش التركي من إجراءاته الأمنية على طول الحدود، حيث وثق ناشطون العديد من حالات إطلاق النار ضد مدنيين كانوا يحاولون الوصول إلى الأراضي التركية.
يذكر أن الهيئة العامة لشؤون اللاجئين الفلسطينيين التابعة للحكومة السورية المؤقتة التابعة للمعارضة السورية، كانت قد طالبت في وقت سابق اللاجئين من فلسطينيي سورية التوقف عن سلوك ما سمته "بمنافذ التهريب البرية" في المنطقتين الأمنيتين التي اتخذتهما السلطات التركية في ولاية كلس الحدودية. ووفقاً للإعلان الذي نشرته الهيئة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنه على اللاجئين عدم سلوك تلك المنافذ في الفترة ما بين 23-28 من الشهر الجاري، وذلك لعدم تعرض حياة اللاجئين للخطر.